الصفحه ٢٤ : ، فيرتفع أكثر في السماء فلا ينزل أبدا إلى الأرض.
هذا هو الظاهر لنا ، لكن الله قضى بعكس
ما نظن لأول وهلة
الصفحه ٥٣ : ، لا حظ للكافر فيها ، وذلك
قوله : (فَسَأَكْتُبُها
لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ)
: معصية الله
والخلاف له
الصفحه ٣٥٥ :
ليخالطوا أهل شريعة الله ، فيسمعوا (١) منهم الحجج ، ويعاينوا الأفعال المحمودة في العقول ،
والأخلاق الكريمة
الصفحه ٢٢٨ : .
(إِنَّهُ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ).
أي : عليم بما
في قلوب المؤمنين من الجبن والفشل وأمر عدوهم ، والله
الصفحه ٣٦٣ :
(وَلا يُنْفِقُونَها
فِي سَبِيلِ اللهِ) ، فلولا أن الضم واجب ويكون المؤدى عن أحدهما مؤدى عن
الآخر
الصفحه ٤١١ : بما كانوا يؤذونه ، فيحتمل : يؤذون النبي بتكذيبهم إياه ،
وتركهم الإجابة له والطاعة فيما يدعوهم إليه
الصفحه ٨٨ : العقوبة ، وإن كان [ذلك](١) في بعضهم عقوبة ، والله أعلم.
قوله تعالى : (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي
الصفحه ١٢٧ :
، والله أعلم.
وذكر في بعض
القصة أن الآية نزلت في الصلاة ؛ لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا قرأ في
الصفحه ١٤٢ : بأحق بها منا ، كنا نحن حرسا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فتنازعوا فيها إلى رسول الله ، فنزل
الصفحه ٤٣٣ : ) : أيضا عن طاعة الله ، أو معرضون عما وعدوا وعاهدوا أن
يوفوا.
وقوله : (فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي
الصفحه ٥٧ :
إنجيل يوحنا فسر يوحنا أبناء الله بمعنى المؤمنين بالله في قوله : «وأما كل الذين
قبلوه فأعطاهم سلطانا أن
الصفحه ٢١٥ : أن الحق لهم فيه لأهل الحاجة منهم.
ومما يدل أيضا
على ذلك ما روي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه
الصفحه ١٧٤ : : أطيعوا
الله في أمره ونهيه ، (وَرَسُولَهُ)
: في بيانه ،
وفيما دعا إليه.
وقيل : أطيعوا
الله في فرائضه
الصفحه ٣٩٣ :
__________________
ـ وقد اختلف علماء اللغة وأهل الفقه
والحديث في الفرق بين الفقير والمسكين
الصفحه ٤٢٠ :
فيقولون لك : مما يخوض فيه الركب إذا ساروا.
وليس لنا إلى
معرفة كيفية استهزائهم حاجة ، ولا مأرب