الصفحه ١٦٥ : اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ)
: له في الآخرة.
وقوله : (ذلِكُمْ).
أي : ذلكم
العقاب والعذاب.
(فَذُوقُوهُ
الصفحه ٢٣٤ : الله ؛ أخبر ـ عزوجل ـ عن خروج أولئك الكفرة أنهم خرجوا لما ذكر ، فكان فيه
أمر للمؤمنين بالخروج على ضد
الصفحه ٢١٩ :
روي عن ابن عمر
قال : أعطى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم خيبر الراجل سهما ، [والفارس ثلاثة أسهم
الصفحه ٢٠٨ :
عنهم (١) ، ويصفو البروز له ، وإن كان الملك في الأحوال كلها
والأوقات جميعا ، وكذلك البروز له
الصفحه ٢٣٠ : ء أمر بضده ،
والأمر بالشيء نهي عن ضده (٢) ، والله أعلم.
__________________
(١) سقط في ب.
(٢) قد
الصفحه ١٥٨ : بالله لا بهم ، وهو ما قال : (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلكِنَّ اللهَ
قَتَلَهُمْ وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ
الصفحه ٣١٠ :
إخراجه.
أو هو إخراجه
من المدينة ، على ما ذكر في بعض القصة : أن اليهود قالوا لرسول الله : إن
الصفحه ٤٨٥ : بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ
الصفحه ٣٨٣ : وهم كارهون [له](٤).
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ ائْذَنْ لِي).
فيه دلالة أنه
لا كل
الصفحه ٥٩ : ).
أي : يجدونه
مكتوبا عندهم في التوراة أنه يأمر بما أمر الله به ، وينهى عما نهى الله عنه.
(وَيُحِلُّ
الصفحه ١١٣ : آتَيْتَنا صالِحاً لَنَكُونَنَّ
مِنَ الشَّاكِرِينَ) إذ جميع الأولاد أولادهما ، يدعون الله في ذلك ليكون
صالحا
الصفحه ١٦٠ : يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ) [آل عمران : ١٢٤] بكذا والله أعلم بذلك ، وليس لنا إلى معرفة ذلك حاجة ،
سوى أن فيه
الصفحه ١٧١ : [الفاتحة : ٦] ، وغير ذلك من الآيات التي فيها
إضافة الأفعال التي خلصت لله وصفت [له](١) ؛ فعلى ذلك نسب فعلهم
الصفحه ٢٥٦ :
ألا ترى أنه
ذكر في الناسخ عددا غير العدد الذي في المنسوخ ؛ ذكر العشرين لمائتين ، وفي الناسخ
ذكر
الصفحه ١٤٨ :
يخرج خمسها للأصناف الذين ذكرهم الله
إلا ما اختلفوا فيه من سهم ذوي (١)
القربى