الصفحه ١٤٤ : على أن
النبي لم يؤمر في الغنيمة بشيء حتى نزلت آية النفل ، فرد الله الأمر في الغنيمة
إلى رسوله
الصفحه ١٨٣ : قال : يا أيها الذين آمنوا قد جعلكم الله أمناء
عدلا وسطا ، فلا تخونوا الله فيه ؛ كقوله : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٥٤ : ).
قال بعضهم (١) : حسبك الله وحسبك من اتبعك من المؤمنين ، أي : كفاك
الله في العون والنصر لك ، وكفاك
الصفحه ٢٩٤ :
ذلك منه إيمانا في الظاهر ، ومن كان يقول : لا إله إلا الله ، ولا يقول : محمد
رسول الله ، فإذا قال ذلك
الصفحه ٦٦ : كيف هو؟
وقيل : سبط
الرجل : ولد ولده ؛ على ما روي أن الحسن (٣) والحسين (٤) ـ رضي الله
الصفحه ١٣٦ :
وتأويل الآية ـ
والله أعلم ـ في قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوسلم بالنصر له ، والظفر على أعدائه في الدنيا.
وقال قائلون :
هو حرف وعيد ؛ أوعدهم ـ عزوجل ـ بأذاهم
الصفحه ٣٥٧ : (١) ، وتنشق الأرض ، وتخر الجبال ؛ لعظيم (٢) ما قالوا في الله ـ سبحانه ـ من البهتان والفرية عليه
أن له ولدا
الصفحه ٢٢ :
ـ يقول : «من أغاث ملهوفا كتب الله له ثلاثا وسبعين مغفرة».
ـ والذي يفزع إليه في الحوائج هو الله
تعالى
الصفحه ١٤٩ : سلبه ، أم
لا ، فاستحقاق القاتل له حكم شرعي ثابت في نفسه لا يتوقف على جعل الإمام.
وقال الحنفية
الصفحه ١٧٠ :
وقوله : (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ ...) الآية يخرج (١) على وجوه :
أحدها : أن
العبد لا صنع له في
الصفحه ٢٢١ : كُنْتُمْ
آمَنْتُمْ بِاللهِ) ليس على الشرط على ألا تكون غنيمة إذا لم يكونوا مؤمنين
، ولا يجب العدل في القسمة
الصفحه ٣٧٩ : بالقعود أفضل من الإذن ؛ إذ به
(٣) يتبين [له](٤) الصادق من الكاذب ، ويكون فيه آية من آيات الرسالة ،
ويجوز
الصفحه ٤٥٨ : من ينفق ويتخذ ما ينفق قربات عند الله ، وذكر في الآية الأولى أن منهم
من يتخذ ما ينفق مغرما ، أي : لا
الصفحه ٣٢٤ : الله ومنته
في تلك الكثرة ، لا الكثرة لنفسها والقوة ، والله أعلم.
__________________
ـ اجتمعنا