الصفحه ٣٢٨ :
__________________
ـ أطراف الشام عرضا.
وقال أبو عبيدة : هي من حفر أبي موسى إلى اليمن طولا
الصفحه ٣٢٩ : بها إلى أن قبضه الله وهى من جزيرة العرب ، وأصرح من هذا أنه مات
ودرعه مرهونة عند يهودي بالمدينة على
الصفحه ٣٦٢ : وجه الأرض (٤).
ومن أصحابنا من
استدل بلزوم ضمّ الفضة والذهب بعضه إلى بعض في الزكاة بهذه الآية
الصفحه ٤٠٩ :
وقال بعضهم (١) : هم المكاتبون ، يستأدونهم في كتابتهم ، وقالوا : لا
يشبه الإعتاق ما يدفع إلى
الصفحه ٤٧٠ :
ولكن الناس كانوا
يعطون ذلك ، ومن حمله منهم إلى الأئمة يقبلون ما يحمل إليهم منه ، ولا يسألون أحدا
الصفحه ٥٠٠ : من آمن بالله
وملائكته وكتبه ورسله أن الشريعة المحمدية ناسخة للشرائع قبلها ؛ لما ثبت من نسخ
التوجه إلى
الصفحه ٧ : النبي المصطفى بالتكليم ، أحد أولي العزم.
وأما الثاني ؛ فلأنه يؤدي إلى أن موسى ـ
عليهالسلام
ـ جاهل بما
الصفحه ١٣ : هو دليل
عدم الدوام ، ولا قوة إلا بالله.
وأيضا قوله : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى
رَبِّها
الصفحه ٦٥ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَمِنْ قَوْمِ مُوسى
أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ).
قيل : أمة
يدعون إلى سبيل
الصفحه ٢٢٢ : بكر ، هذا جبريل متعمم بعمامة صفراء آخذ بعنان فرسه بين السماء
والأرض ، فلما نزل إلى الأرض تغيب عني ساعة
الصفحه ٢٩٣ : ؟! فقال أبو بكر : إنما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا شهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول
الصفحه ٢٩٧ :
__________________
ـ عن الإسلام ، وفيه «وتحج
البيت وتعتمر» إلى غير ما ذكر من أدلة. فسبب الخلاف
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوسلم
: «وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال أو خلال ، فأيتهن ما أجابوك
فاقبل منهم وكف عنهم
الصفحه ٣٠٢ : المعنى الذي جعل له الكلام وهو الأمر ، والنهي ، والتحريم والتحليل ، ونحو
ذلك ، وذلك مما ينسب إلى الله
الصفحه ٣٣٩ : ، والمالكية ، والشافعية ، والحنابلة ، إلى
أن الجزية تقبل من المجوس سواء أكانوا عربا أم عجما.
واستدلوا لذلك