الصفحه ٤٣٦ : قال : إن المؤمن كلما
أراد زوجة وجدها عذراء. وقد روي نحوه مرفوعا عن أبي سعيد مرفوعا عند الطبراني في
الصفحه ٣٩٥ : الشيخ عن
عبد الله بن مسعود قال : قالت أمّ حبيبة : اللهم أمتعني بزوجي النبيّ ، وبأبي أبي
سفيان ، وبأخي
الصفحه ٣١٢ : وتسليما. قال عليّ بن سليمان
: «رأى» يدل على الرؤية ، وتأنيث الرؤية غير حقيقي ، والمعنى : ما زادهم الرؤية
الصفحه ٩٢ : ) هذه الرؤية إما بصرية ، والمراد بها : ألم تبصر إلى صنع
ربك؟ أو ألم تبصر إلى الظل كيف مدّه ربك؟ وإما
الصفحه ١٧٨ : جامِدَةً) معطوف على «ينفخ». والخطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم أو لكلّ من يصلح للرؤية ، و «تحسبها جامدة
الصفحه ٤٦٤ : من رؤية العين خاصة وكذا قال أبو حاتم ، وغلطهما
النحاس وقال : هذا يكون من رؤية العين وغيرها ، ومعنى
الصفحه ٢٦ : : إطباق الجفن على العين بحيث تمتنع
الرؤية ، ومنه قول جرير :
فغضّ الطّرف
إنّك من نمير
الصفحه ٤٧ : يرها إلا من بعد الجهد.
قال النحاس : أصح الأقوال في هذا أن المعنى لم يقارب رؤيتها ، فإذن لم يرها رؤية
الصفحه ٤٩ : خِلالِهِ) من فتوقه التي هي مخارج القطر ، وجملة (يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ) في محل نصب على الحال ، لأن الرؤية
الصفحه ٧٥ : الرؤية منها حقيقية وكذلك التغيظ والزفير ، ولا مانع من أن يجعلها الله سبحانه
مدركة هذا الإدراك. ومعنى
الصفحه ١١٨ : من الرؤية ، وقرئ (تَراءَتِ الْفِئَتانِ)(قالَ أَصْحابُ مُوسى إِنَّا
لَمُدْرَكُونَ) أي : سيدركنا جمع
الصفحه ١٤٠ : وادٍ
يَهِيمُونَ) والجملة مقرّرة لما قبلها ، والخطاب لكل من تتأتى منه
الرؤية ، يقال : هام يهيم هيما
الصفحه ١٥٢ : العرب كثيرا ، وقيل : لا حاجة إلى ادّعاء القلب ، بل هو استفهام عن
المانع له من رؤية الهدهد ، كأنه قال
الصفحه ١٧٩ : حثيثا كسير
السحاب التي تسيرها الرياح. قال القتبي : وذلك أن الجبال تجمع ، وتسير وهي في رؤية
العين
الصفحه ٢٨٨ : فيه اختيار ، فإنها تتحرّك إلى جانب المرئي دون
غيره ، وتطبق أجفانها إذا لم ترد الرؤية لشيء ؛ وكذلك