الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم بعد انقضاء عدّتها ، كما تقدّم ، خاطب المؤمنين مبينا
لهم حكم الزوجة إذا طلقها زوجها قبل الدخول فقال
الصفحه ٣٣٧ : رضاهنّ لأنه
حكم الله سبحانه. قال قتادة : أي ذلك التخيير الذي خيرناك في صحبتهنّ أدنى إلى
رضاهنّ إذ كان من
الصفحه ٣٣٨ : ، وبه قال مجاهد ، وسعيد بن جبير ،
وعطاء ، والحكم. القول الثاني : أنها لا تحلّ له تنزيها لقدره عن مباشرة
الصفحه ٣٣٩ : حاتم عن محمّد بن كعب ،
وعمر بن الحكم ، وعبد الله بن عبيدة قالوا : تزوّج رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦١ : : تسخير الجبال ، كما في قوله : (يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ) وقيل : التوبة ، قيل : الحكم بالعدل ، كما في
الصفحه ٣٧٤ : : ارتدعوا عن دعوى المشاركة ، بل المنفرد بالإلهية ،
هو الله العزيز بالقهر والغلبة ، الحكيم بالحكمة الباهرة
الصفحه ٣٨٤ : رَبِّي) من الحكمة والموعظة والبيان بالقرآن (إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ) مني ومنكم يعلم الهدى والضلالة ، قرأ
الصفحه ٤٢٢ : في
حيز ما قبله ، وكذا حكمها إذا كانت خبرا ، وإن كان سيبويه قد أومأ إلى بعض هذا
فجعل أنهم بدلا من كم
الصفحه ٤٤٨ : تُكَذِّبُونَ) ، ويجوز أن يكون هذا من قول بعضهم لبعض ، والفصل الحكم
والقضاء لأنه يفصل فيه بين المحسن والمسي
الصفحه ٤٧٥ : : استفهام
تعجب من هذا الحكم الذي حكموا به ، والمعنى : أيّ شيء ثبت لكم كيف تحكمون لله
بالبنات وهم القسم الذي
الصفحه ٤٨٥ : مَحْشُورَةً كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ (١٩) وَشَدَدْنا
مُلْكَهُ وَآتَيْناهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطابِ (٢٠
الصفحه ٤٨٩ : شط الرجل وأشط شططا وإشطاطا
: إذا جار في حكمه. قال أبو عبيد : شططت عليه وأشططت : أي جرت. وقال الأخفش
الصفحه ٤٩٠ : . السادس أنه حكم لأحد
الخصمين قبل أن يسمع من الآخر كما قدمنا (١).
وأقول : الظاهر
من الخصومة التي وقعت بين
الصفحه ٤٩١ : ، وابن أبي حاتم عنه (وَآتَيْناهُ الْحِكْمَةَ) قال : أعطي الفهم. وأخرج ابن أبي حاتم ، والديلمي عن
أبي موسى
الصفحه ٤٩٨ : الْأَصْفادِ) معطوف على كلّ داخل في حكم البدل ، وهم مردة الشياطين
سخروا له حتى قرنهم في الأصفاد. يقال : قرنهم