الصفحه ١٧٣ : الجمهور بحكمه بضم الحاء وسكون الكاف. وقرأ جناح بكسرها ؛ وفتح الكاف
، جمع حكمة (وَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ١٨٩ : أنعم به عليه : هو ما آتاه من الحكم والعلم أو
بالمغفرة ، أو الجميع ، وأراد بمظاهرة المجرمين : إما صحبة
الصفحه ٢٠٨ : يُعْلِنُونَ (٦٩) وَهُوَ اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
الصفحه ٢١١ : الْحُكْمُ) يقضي بين عباده بما شاء من غير مشارك (وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) بالبعث فيجازي المحسن بإحسانه
الصفحه ٢١٢ : اللهِ
إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ
الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ
الصفحه ٢١٨ :
لعمر أبيك
إلّا الفرقدان
والمعنى كلّ أخ
غير الفرقدين مفارقه أخوه (لَهُ الْحُكْمُ) أي القضا
الصفحه ٢٣٠ : (إِنَّهُ هُوَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) أي : الغالب الذي أفعاله جارية على مقتضى الحكمة ، وقيل
: إن القائل
الصفحه ٢٤٨ : ء : معناه إلا للحق ، أي : للثواب والعقاب ، وقيل :
بالحق بالعدل ، وقيل : بالحكمة ، وقيل : بالحق ، أي : أنه هو
الصفحه ٢٦٩ : الإشارة أيضا ، و (الْحَكِيمِ) إما أن يكون بمعنى مفعل ، أو بمعنى فاعل ، أو بمعنى ذي
الحكمة أو الحكيم قائله
الصفحه ٢٧١ : يقاربه؟ وهذا
الأمر لهم لقصد التعجيز والتبكيت. ثم أضرب عن تبكيتهم بما ذكر ؛ إلى الحكم عليهم
بالضلال الظاهر
الصفحه ٢٧٢ : ، وشقّ جيوب ، ورنّة شيطان».
(وَلَقَدْ آتَيْنا
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ
الصفحه ٢٨٨ : تقتضيه الحكمة ،
فكل المخلوقات حسنة. الثالث : أن يكون كلّ شيء هو المفعول الأوّل ، وخلقه : هو
المفعول
الصفحه ٣٢١ : آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كانَ
لَطِيفاً خَبِيراً). وقال أبو سعيد الخدري ، ومجاهد ، وقتادة
الصفحه ٣٢٤ : أبي حاتم عن قتادة في قوله : (وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى
فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ
الصفحه ٣٢٨ : مقاتل : أخبر الله أن أمر زينب
كان من حكم الله وقدره ، وانتصاب سنة على المصدر ، أي : سنّ الله سنة الله