الصفحه ١٤٥ :
لمعانيه لمن يقرؤه ، أو هو من أبان بمعنى : بان معناه ، واتضح إعجازه بما
اشتمل عليه من البلاغة
الصفحه ٢٢٦ : ) وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ
قَبْلِكُمْ وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ
الصفحه ٢٢٧ :
فذلك عادة الكفار مع من سلف (وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) لقومه الذين أرسل إليهم
الصفحه ٤١٦ :
الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٧) قالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ
الصفحه ٤١٨ : عَلَيْنا إِلَّا
الْبَلاغُ الْمُبِينُ) أي : ما يجب علينا من جهة ربنا إلا تبليغ رسالته على
وجه الظهور والوضوح
الصفحه ٥٢٦ : بعضه بعضا في الحسن والإحكام
وصحة المعاني ، وقوة المباني ، وبلوغه إلى أعلى درجات البلاغة. وقال قتادة
الصفحه ٥٢٧ : الجزالة والبلاغة ، فكانوا إذا رأوا عجزهم عن معارضته
اقشعرّت الجلود منه إعظاما له ، وتعجبا من حسنه وبلاغته
الصفحه ٥٣٤ : : بمكلف بهدايتهم مخاطب بها ، بل ليس عليك إلا
البلاغ وقد فعلت. وهذه الآيات هي منسوخة بآية السيف ، فقد أمر
الصفحه ٥٤٨ :
بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَداءِ) قال : النبيين : الرسل ، والشهداء : الذين يشهدون لهم
بالبلاغ ليس
الصفحه ٥٨٠ : بشر مثلكم ولا امتياز لي عنكم إلا أني أوحي إليّ التوحيد والأمر به ، فعليّ
البلاغ وحده فإن قبلتم رشدتم
الصفحه ٦٠٣ : عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ) أي : لم يوكلك بهم حتى تؤاخذ بذنوبهم ، ولا وكل إليك
هدايتهم ، وإنما عليك البلاغ. قيل
الصفحه ٦٢٢ : أَرْسَلْناكَ
عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَإِنَّا إِذا أَذَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنَّا