الصفحه ٢٥٧ :
(ضَرَبَ لَكُمْ
مَثَلاً مِنْ أَنْفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ
شُرَكا
الصفحه ٢٦٥ :
ابن المنذر عنه أيضا : (لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ) قال : من الذنوب. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر
الصفحه ٢٦٨ : ، وحقيقة أعتبته : أزلت عتبة ، والمعنى : أنهم لا يدعون
إلى إزالة عتبهم من التوبة ، والطاعة كما دعوا إلى ذلك
الصفحه ٢٧٠ :
الدارين (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ) ومن إما موصولة ، أو موصوفة ، ولهو
الصفحه ٢٩٣ :
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) أي : من الذي رزقناهم أو من رزقهم ، وذلك الصدقة
الواجبة ، وقيل
الصفحه ٢٩٦ :
من عقد لواء في غير حقّ ، أو عقّ والديه ، أو مشى مع ظالم لينصره فقد أجرم
، يقول الله : (إِنَّا
الصفحه ٣٥٥ :
فيكون على هذا معنى عرضنا أظهرنا. قال جماعة من العلماء : ومن المعلوم أن
الجماد لا يفهم ولا يجيب
الصفحه ٣٩٤ :
الإشارة : مبتدأ ، وخبره : (اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ
الْمُلْكُ) أي : هذا الذي من صنعته ما تقدّم : هو
الصفحه ٣٩٦ : ) (١) لأنهم إنما حملوا أثقال إضلالهم مع أثقال ضلالهم ،
والكلّ من أوزارهم ، لا من أوزار غيرهم ، ومثل هذا حديث
الصفحه ٤٠١ :
من ذهب إلى آخر ما سيأتي. ووجه كونه ظالما لنفسه أنه نقصها من الثواب بما
فعل من الصغائر المغفورة له
الصفحه ٤٠٩ :
أي : ألم يسيروا في الأرض فينظروا ما أنزلنا بعاد وثمود ، ومدين وأمثالهم
من العذاب لما كذبوا الرسل
الصفحه ٤٢٩ : النفخة الثانية فقال : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ) وهي النفخة التي يبعثون بها من قبورهم ، ولهذا قال : (فَإِذا
الصفحه ٤٣٢ : وثاب وحمزة والكسائي وخلف (فِي ظُلَلٍ) بضم الظاء من غير ألف جمع ظلة ، وعلى القراءتين فالمراد
الفرش
الصفحه ٤٤٠ :
المفهوم من الاستفهام ، فهي تكميل للتعجيب من حال الإنسان ، وبيان جهله بالحقائق ،
وإهماله للتفكر في نفسه
الصفحه ٤٤٣ : المؤمنين إذا قاموا صفا في الصلاة أو في
الجهاد ، ذكره القشيري. والمراد ب (فَالزَّاجِراتِ) الفاعلات للزجر من