الصفحه ٤٨٦ : (جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ
الْأَحْزابِ) ولكن هؤلاء الذين قصهم الله علينا من الأمم السالفة هم
أكثر
الصفحه ٥٠٨ : ، ويحيى بن وثاب ، والأعمش ،
وحمزة ، والكسائي «سخريا» بضم السين ، وقرأ الباقون بكسرها. قال أبو عبيدة : من
الصفحه ٥٥٦ :
الدِّينَ) أي : إذا كان الأمر كما ذكر من ذلك فادعوا الله وحده
مخلصين له العبادة التي أمركم بها (وَلَوْ
الصفحه ٦٠٦ : والأرض ذكر
بعده البسط والقبض فقال : (يَبْسُطُ الرِّزْقَ
لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ) أي : يوسعه لمن يشاء من
الصفحه ١٢ :
توبته لا تكون إلا بأن يكذب نفسه في ذلك القذف الذي وقع منه ، وأقيم عليه
الحدّ بسببه. وقالت فرقة
الصفحه ٢٩ :
ابن مسعود ، وبه قال أبو حنيفة وابن جريج (أَوِ التَّابِعِينَ
غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ
الصفحه ٣٩ : ، وضوء النار أبين منه في
كل شيء ، وضوؤه يزيد في الزجاج ، ووجه ذلك : أن الزجاج جسم شفاف يظهر فيه النور
الصفحه ٤٥ : يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ إِذا
أَخْرَجَ
الصفحه ١٣٢ :
في الأعراف (وَتَذَرُونَ ما
خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ) أي : وتتركون ما خلقه الله
الصفحه ١٥٨ : يكون اسم الإشارة صفة للكتاب ، وأن يكون بدلا
منه ، وأن يكون بيانا له ، وخصّ الهدهد بإرساله بالكتاب لأنه
الصفحه ١٧٤ : ، فلا يخصّ منه إلا ما ورد بدليل ، كما ثبت في الصحيح أنه
صلىاللهعليهوسلم خاطب القتلى في قليب بدر
الصفحه ٢٠٩ :
كالذي يمرّ بها مسافرا ، فإنه يلبث فيها يوما ، أو بعض يوم ، أو لم يبق من
يسكنها فيها إلا أياما
الصفحه ٢٣١ :
لوط إبراهيم. وأخرج أبو يعلى وابن مردويه عن أنس قال : «أوّل من هاجر من
المسلمين إلى الحبشة بأهله
الصفحه ٢٤٢ : لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها نِعْمَ أَجْرُ
الصفحه ٢٤٣ : فيها ، من الثوي : وهو الإقامة. قال الزجاج : يقال ثوي الرجل
: إذا أقام ، وأثويته : إذا أنزلته منزلا يقيم