الصفحه ١٢٤ : والمنافق مريض ، وقيل : هو القلب الخالي عن البدعة المطمئن
إلى السنة ، وقيل : السالم من آفة المال ، والبنين
الصفحه ١٤١ : منفلت ينفلتون» بالفاء
مكان القاف ، والتاء مكان الباء من الانفلات بالنون والفاء الفوقية. وقرأ الباقون
الصفحه ١٤٩ :
ثم قرأ أبو عبيدة (أَنْ بُورِكَ مَنْ
فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَها وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ
الصفحه ١٧٠ :
الإعادة ، أي : إذا قدر على الابتداء قدر على الإعادة (وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّما
الصفحه ١٨٦ :
(إِنْ كادَتْ
لَتُبْدِي بِهِ لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى قَلْبِها) إن هي المخففة من الثقيلة
الصفحه ١٩١ : بقوله : من أقصى المدينة (قالَ يا مُوسى إِنَّ
الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ) أي : يتشاورون
الصفحه ١٩٢ : يُصْدِرَ الرِّعاءُ) أي : إن عادتنا التأني حتى يصدر الناس عن الماء ،
وينصرفوا منه حذرا من مخالطتهم ، أو عجزا
الصفحه ٢٦١ : يُرِيدُونَ
وَجْهَ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٣٨) وَما آتَيْتُمْ مِنْ رِباً
لِيَرْبُوَا فِي
الصفحه ٣٠٣ :
قَلْبَيْنِ
فِي جَوْفِهِ). وأخرج ابن مردويه عنه من طريق أخرى بلفظ صلى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٨ : ، ومطلوبا صاحبه بالوفاء به ، ومجازى
على ترك الوفاء به (قُلْ لَنْ
يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ
الصفحه ٣٨٨ :
مقرّرة لما قبلها من تفاوت أحوال الملائكة ، والمعنى : أنه يزيد في خلق
الملائكة ما يشاء ، وهو قول
الصفحه ٤٠٨ : من أن تزولا ، فلا حاجة إلى التقدير. قال الفراء : أي
ولو زالتا ما أمسكهما من أحد ، قال : وهو مثل قوله
الصفحه ٤٣٦ :
الاتفاق الوارد من غير قصد كما يأتي ذلك في بعض آيات القرآن ، وليس بشعر ولا مراد
به الشعر ، بل اتفق ذلك
الصفحه ٤٧٣ :
اجعلني من أمة محمّد صلىاللهعليهوسلم المرحومة المغفور المثاب لها فأشرفت على الوادي فإذا
طوله ثمانون
الصفحه ٤٨٤ : هُمْ فِي شَكٍّ
مِنْ ذِكْرِي) أي : من القرآن ، أو الوحي لإعراضهم عن النظر الموجب
لتصديقه ، وإهمالهم