الصفحه ١٨٨ : تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ (١٩)
وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى قالَ يا مُوسى إِنَّ
الصفحه ١٩٤ : أيضا قال : لقد قال موسى : ربّ إني لما أنزلت إليّ من خير فقير وهو
أكرم خلقه عليه ، ولقد افتقر إلى شقّ
الصفحه ٢١٢ : يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ (٧١) قُلْ أَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٢١٥ :
وقيل : هو مأخوذ من النأي ، وهو البعد وهو بعيد. وقرأ بديل بن ميسرة «لينوء»
بالياء ، أي : لينو
الصفحه ٢١٧ :
من مثل ما كان عليه قارون من البطر ، والبغي ، ولم يؤاخذنا بما وقع منا من
ذلك التمني (لَخَسَفَ بِنا
الصفحه ٢٤٧ : : فلسطين ، وهذه المواضع هي أقرب إلى بلاد العرب من غيرها ،
وإنما حملت الأرض على أرض العرب لأنها المعهود في
الصفحه ٢٧٩ : : نلجئهم إلى عذاب النار. فإنه لا أثقل منه على من
وقع فيه ، وأصيب به ، فلهذا استعير له الغلظ (وَلَئِنْ
الصفحه ٤٠٧ :
البلوغ (فَذُوقُوا فَما
لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ) أي : فذوقوا عذاب جهنم ، لأنكم لم تعتبروا ولم
الصفحه ٤٢٠ :
لما أرادوا قتله نجاه الله من القتل ، وقيل له : ادخل الجنة فلما دخلها وشاهدها
(قالَ يا لَيْتَ
الصفحه ٤٤٦ :
ولم ينكره من هو مخلوق خلقا أقوى منهم وأعظم وأكمل وأتمّ. وقيل اللازب هو
المنتن قاله مجاهد والضحاك
الصفحه ٥٢٧ :
مِنْهُ
جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ) هذه الجملة يجوز أن تكون صفة لكتابا ، وأن تكون حالا
الصفحه ٥٩٧ :
(٤٨)
لا يَسْأَمُ الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُسٌ
قَنُوطٌ (٤٩
الصفحه ٦١٥ :
عنه أيضا نحوه. وأخرج ابن مردويه عنه أيضا من طريق أخرى نحوه. وأخرج ابن
جرير ، وابن أبي حاتم ، وابن
الصفحه ٢١ : كان المراد بهذه الآية المؤمنون من القذفة ، فالمراد
باللعنة الإبعاد ، وضرب الحدّ وهجر سائر المؤمنين لهم
الصفحه ٦٨ : (لِواذاً) بفتح اللام. وفي الآية بيان ما كان يقع من المنافقين ،
فإنهم كانوا يتسللون عن صلاة الجمعة متلاوذين