الصفحه ١١٢ :
أي : رسالة.
وقال العباس بن مرداس :
ألا من مبلغ
عنّي خفافا
رسولا بيت
أهلك
الصفحه ١٣٩ : ءة الثانية يكون ما بعد الواو معطوفا على ما قبلها ، عطف جملة من غير
ترتيب (الَّذِي يَراكَ حِينَ
تَقُومُ) أي
الصفحه ٢١٣ :
من السرد ، وهو المتابعة ، فالميم زائدة ، ومنه قول طرفة :
لعمرك ما
أمري عليّ بغمّة
الصفحه ٢٥٤ : ، وجعلهما من جملة الأدلة
على البعث أن النوم شبيه بالموت ، والتصرّف في الحاجات ، والسعي في المكاسب شبيه
الصفحه ٢٨٥ : الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ (٧) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ
مَهِينٍ (٨) ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ
الصفحه ٣٠٥ : سفيان بن حرب بقريش ومن معهم من الألفاف ، وعيينة بن حصن الفزاري ومن
معه من قومه غطفان وبنو قريظة والنضير
الصفحه ٤٠٠ :
الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ) (١) وقيل : إن اللام متعلقة بمحذوف دلّ عليه
الصفحه ٤٠٥ : الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية «(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٤٦٠ :
جزاء كذلك الجزاء (إِنَّهُ مِنْ
عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ) هذا بيان لكونه من المحسنين وتعليل له
الصفحه ٤٩٧ :
إسرائيل فتزوّج امرأة من غيرهم. وقيل : إن سبب فتنته ما ثبت في الحديث الصحيح
أنه قال : لأطوفنّ
الصفحه ٥٠٧ : ) من قول القادة والرؤساء لما قالت لهم الخزنة ذلك قالوا
لا مرحبا بهم ، أي : لا اتسعت منازلهم في النار
الصفحه ٥٣٣ : بمكان من الظهور لا يتيسر لأحد أن ينكره. وقيل : المراد بالعبد والعباد : ما
يعمّ المسلم ، والكافر. قال
الصفحه ٦٢٣ :
آمنوا لكان لهم في الجنة أهل من الحور العين (أَلا إِنَّ
الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ) هذا يجوز
الصفحه ٦٣٩ : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ
الرَّحْمنِ) الآية. وثبت في صحيح مسلم وغيره أن مع كل إنسان قرينا
من الجنّ. وأخرج
الصفحه ١٧٥ : القرى ، ثم تخرج من أعظم المساجد ، وأكرمها وأشرفها ،
وقيل : تخرج من بين الركن والمقام ، وقيل : تخرج في