الصفحه ٢٦ :
وابن مردويه عن أنس قال : قال رجل من المهاجرين : لقد طلبت عمري كله في هذه
الآية ، فما أدركتها ، إن
الصفحه ٢٧ :
فروجهم عن أن يراها من لا تحلّ له رؤيتها ، ولا مانع من إرادة المعنيين ،
فالكل يدخل تحت حفظ الفرج
الصفحه ١٣٤ :
هذا العذاب الذي أصابهم بقوله : (إِنَّهُ كانَ عَذابَ
يَوْمٍ عَظِيمٍ) لما فيه من الشدّة عليهم التي
الصفحه ١٤٠ : ، أي : يجاريهم ويسلك
مسلكهم ويكون من جملتهم الغاوون ، أي : الضالون عن الحق ، والشعراء : جمع شاعر
الصفحه ٢٢٤ : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ فَإِذا أُوذِيَ فِي اللهِ) أي : في شأن الله ولأجله كما يفعله
الصفحه ٢٥٣ :
الأصل ومأخوذ منه ، وقد مضى تفسير هذا في الأنعام ، وإن : في موضع رفع
بالابتداء ، ومن آياته : خبره
الصفحه ٣٨٥ : يفوتني أحد منهم ولا ينجو منهم ناج. قال مجاهد :
فلا مهرب (وَأُخِذُوا مِنْ
مَكانٍ قَرِيبٍ) من ظهر الأرض أو
الصفحه ٤٢٨ :
من التوحيد في حال من الأحوال إلا كانوا عنها معرضين. وظاهره يشمل الآيات
التنزيلية ، والآيات
الصفحه ٥٢٥ : أصله في الصحيح من حديث أبي هريرة.
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ
الصفحه ٥٣٨ :
لهم من الله وامتحان لما عندهم من الشكر أو الكفر (قَدْ قالَهَا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) أي : قال
الصفحه ٥٥٢ :
الجوهري : والطول بالفتح المنّ يقال منه طال عليه ويطول عليه إذا امتنّ
عليه. وقال محمد بن كعب : ذي
الصفحه ٥٩٦ : : الموصول الثاني عطف على الموصول الأوّل ، ووقر :
عطف على هدى عند من جوّز العطف على عاملين مختلفين ، والتقدير
الصفحه ٦٠٧ :
يُحَاجُّونَ
فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ داحِضَةٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٥٣ : منداد : واجب على كل من دعى إلى مجلس الحاكم أن يجيب ،
ما لم يعلم أن الحاكم فاسق. قال القرطبي : في هذه
الصفحه ٧٧ : ءَ جَعَلَ لَكَ
خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ
قُصُوراً