الصفحه ١٧٦ : الآية قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ليس ذلك حديث ولا كلام ولكنّها سمة تسم من أمرها
الله به
الصفحه ٢٠٦ :
بالقرآن كعبد الله بن سلام ، وسائر من أسلم من أهل الكتاب ، وقيل : الضمير
في «من قبله» يرجع إلى
الصفحه ٢٦٢ : القراءة بالمدّ في قوله : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ) وأصل الربا : الزيادة ، وقراءة القصر تؤول إلى قرا
الصفحه ٢٦٦ : : القطعة من السحاب. وقد تقدم تفسيره واختلاف القراءة فيه (فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ
خِلالِهِ) الودق
الصفحه ٣٢٧ : فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً
زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي
الصفحه ٣٤٣ :
كل ما يتمتع به ، فلا وجه لما قيل من أن المراد به : العارية ، أو الفتوى ،
أو المصحف ، والإشارة
الصفحه ٣٧١ :
وجهان : أحدهما أن يراد به بعض المؤمنين ، لأن كثيرا من المؤمنين يذنب
وينقاد لإبليس في بعض المعاصي
الصفحه ٤٢٢ :
نقلها عن العرب منها أنه سمع من العرب يا مهتم بأمرنا لا تهتم ، وأنشد :
يا دار غيّرها البلى
الصفحه ٤٢٣ : سبحانه أحيا
الأرض بالنبات : وأخرج منها الحبوب التي يأكلونها ويتغذون بها ، وهو معنى قوله : (وَأَخْرَجْنا
الصفحه ٤٤٥ : ترمى وقتا ولا ترمى وقتا آخر وترمى من جانب ولا ترمى من جانب
آخر ، ثم بعد المبعث رميت في كلّ وقت ، ومن
الصفحه ٥١١ : ). وقيل : أراد باليد القدرة ، يقال : ما لي بهذا الأمر
يد ، وما لي به يدان ، أي قدرة ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٥٦٣ : وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دارُ الْقَرارِ (٣٩) مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا
يُجْزى إِلاَّ مِثْلَها وَمَنْ
الصفحه ٥٧٣ :
(قُلْ إِنِّي نُهِيتُ
أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَمَّا جاءَنِي
الصفحه ٦٣٣ :
الحرج من حكم الكتاب والسنة ، ولم يسلموا بذلك ولا أذعنوا له ، وقد وهب لهم
الشيطان عصا يتوكؤون
الصفحه ٦٣٨ :
والشياطين الحظ الأوفر منه. وقيل : إنها لنفي النفع ، أي : لأن حقكم أن
تشتركوا أنتم وقرناؤكم في