الصفحه ٢١١ :
وصدّق بما جاء به الرسل وأدّى الفرائض واجتنب المعاصي فعسى أن يكون من
المفلحين ، أي : الفائزين
الصفحه ٢١٦ : استعتاب كما في قوله : (وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ) (١) (فَما هُمْ مِنَ
الْمُعْتَبِينَ) (٢) وإنما يسألون
الصفحه ٢٢٩ : مبتدأ ، وخبره (يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي) أي : إنهم في الدنيا آيسون من رحمة الله لم ينجع فيهم
ما نزل من
الصفحه ٢٥٢ : ، وقرأ عكرمة «حينا تمسون وحينا تصبحون» والمعنى : حينا تمسون فيه
، وحينا تصبحون فيه ، والعشيّ : من صلاة
الصفحه ٢٦٣ :
لأنه حال من شيء المذكور بعده ، ومن في «من شيء» مزيدة للتوكيد ، وأضاف
الشركاء إليهم لأنهم كانوا
الصفحه ٢٦٤ :
يَصَّدَّعُونَ) أصله : يتصدعون ، والتصدع : التفرق ، يقال : تصدع القوم
: إذا تفرقوا ، ومنه قول
الصفحه ٢٧١ : العذاب البليغ في الألم ، ثم لما
بيّن سبحانه حال من يعرض عن الآيات ؛ بين حال من يقبل عليها فقال : (إِنَّ
الصفحه ٣٦٣ : يخفى عليّ شيء من ذلك (وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ) قرأ الجمهور (الرِّيحَ) بالنصب على تقدير : وسخرنا لسليمان
الصفحه ٣٨٤ : يُبْدِئُ
الْباطِلُ وَما يُعِيدُ) أي : ذهب الباطل ذهابا لم يبق منه إقبال ولا إدبار ولا
إبداء ولا إعادة. قال
الصفحه ٣٨٦ :
النجاة من العذاب ومنعوا من ذلك ، وقيل : حيل بينهم وبين ما يشتهون في
الدنيا من أموالهم وأهليهم
الصفحه ٤٠٢ :
النَّارِ
وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ) (١) ونحوها من الآيات القرآنية التي فيها تقديم أهل الشرّ
على أهل
الصفحه ٤١٢ :
هو الذي تقدّمت الإشارة من الترمذي إلى ضعف إسناده ، ولا يبعد أن يكون
موضوعا ، فهذه الألفاظ كلها
الصفحه ٤٥٩ : ء والاستغاثة
به ، كقوله : (رَبِّ لا تَذَرْ
عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (١) وقوله : (أَنِّي
الصفحه ٤٩٩ :
من الخلاء قال هاتي خاتمي ، قالت قد أعطيته سليمان. قال أنا سليمان ، قالت
كذبت لست سليمان ، فجعل لا
الصفحه ٥١٧ :
من نفس خلقها واحدة ثم جعل منها زوجها. ويجوز أن يكون العطف على معنى واحدة
، أي : من نفس انفردت ثم