الصفحه ٥٦٠ :
والكنوز (فَلَمَّا جاءَهُمْ
بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنا) وهي معجزاته الظاهرة الواضحة (قالُوا
الصفحه ٥٩٠ :
وتكون النار : عطف بيان للجزاء ، أو : بدلا منه ، أو : خبر مبتدأ محذوف ،
أو : مبتدأ ، والخبر
الصفحه ٦٠٣ : عمرو ، والمفضل ، وأبو بكر ،
وأبو عبيد ، «ينفطرن» بالتحتية والنون من الانفطار كقوله : (إِذَا السَّما
الصفحه ٦١٣ : لا يدخل قلبك مشقة من
قولهم. وقيل الخطاب له ، والمراد الكفار ، أي : إن يشأ يختم على قلوب الكفار
الصفحه ٨ : الزواني ، لما فيه من التشبه بالفسقة
والتعرّض للتهمة والطعن في النسب. وقيل : هو مكروه فقط ، وعبر بالتحريم
الصفحه ٥٩ : والإماء ، والمراد بالذين لم يبلغوا الحلم
الصبيان منكم ، أي : من الأحرار ، ومعنى (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) ثلاثة
الصفحه ٧٨ : عطية : هي قليلة في الاستعمال قوية في القياس
، لأن يفعل بكسر العين في المتعدى أقيس من يفعل بضمها ، وردّه
الصفحه ٨١ :
أن من لا يرجو الثواب لا يخاف العقاب (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ) أي : هلا أنزلوا
الصفحه ٨٥ :
إلى الذي فرّ منه (لَقَدْ أَضَلَّنِي
عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءَنِي) أي : والله لقد أضلني هذا
الصفحه ٩٥ : ، وعظم
وصار جامعا لكل مجاهدة ، ولا يخفى ما في هذين الوجهين من البعد. ثم ذكر سبحانه
دليلا رابعا على
الصفحه ١١٥ :
إلى ما يقولونه تألفا لهم ، واستجلابا لمودتهم ، لأنه قد أشرف ما كان فيه من دعوى
الربوبية على الزوال
الصفحه ١٢٦ : من كذب رسولا فقد كذب الرسل ، لأن كلّ رسول يأمر بتصديق غيره
من الرسل. وقيل : كذبوا نوحا في الرسالة
الصفحه ١٥٠ : جماعة من المفسرين : إنه علم منطق جميع الحيوانات ،
وإنما ذكر الطير لأنه كان جندا من جنده يسير معه لتظليله
الصفحه ١٧٧ : مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩١) وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدى
فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ
الصفحه ١٧٨ : للسكون ، والاستقرار ، والنوم ، وذلك
بسبب ما فيه من الظلمة فإنهم لا يسعون فيه للمعاش ، والنهار مبصرا