الصفحه ٣٢٥ : لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ
يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
الصفحه ٣٣١ : تقدّمها ، ثم بين
سبحانه أن هذه الرحمة منه لا تخص السامعين وقت الخطاب ؛ بل هي عامة لهم ، ولمن
بعدهم ، وفي
الصفحه ٣٣٤ :
لملابسته له من حيث أنه طريق إليه ، ونظيره تسميته الخمر إثما لأنها سبب في
اقتراف الإثم. ومعنى
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوسلم من الواهبات أنفسهن أحدا ولم يكن عنده منهنّ شيء. وقيل
: كان عنده منهنّ خولة بنت حكيم كما في صحيح
الصفحه ٣٤٢ :
وقعت الدعوة إليه عند انقضاء المقصود من الأكل (وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ) عطف على قوله غير
الصفحه ٣٦٠ : أنهم ردّدوا ما وعدهم به رسول الله صلىاللهعليهوسلم من البعث بين أمرين فقالوا : (أَفْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٣٧٨ : كانوا يعملونه من الشرك بالله ، أو
إلا بما كانوا يعملون على حذف الخافض.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة ، وابن
الصفحه ٣٨٩ : ، ومحمّد بن السميقع بضم
الغين ، وهو الباطل. قال ابن السكيت : والغرور بالضم : ما يغرّ من متاع الدنيا.
وقال
الصفحه ٣٩٠ :
عليه من أفعالهم وأقوالهم خافية ، والجملة تعليل لما قبلها مع ما تضمنته من
الوعيد الشديد.
وقد
الصفحه ٤٤٢ : النسائي. وأخرج ابن أبي داود في فضائل القرآن ، وابن النجار في تاريخه من
طريق نهشل بن سعد الورداني ، عن
الصفحه ٤٥٢ : (يُنْزَفُونَ) بضم الياء وفتح الزاي مبنيا للمفعول. وقرأ حمزة
والكسائي بضم الياء وكسر الزاي من أنزف الرجل : إذا
الصفحه ٤٨٢ :
والشقاق :
مأخوذ من الشقّ وقد تقدّم بيانه. ثم خوّفهم سبحانه وهدّدهم بما فعله بمن قبلهم من
الكفار
الصفحه ٥١٥ : متعلقة بالإنزال ، أي : أنزلناه بسبب الحقّ
، ويجوز أن تتعلق بمحذوف هو حال من الفاعل : أي متلبّسين بالحقّ
الصفحه ٥٢٤ : انتفعوا بعقولهم ، ولم ينتفع من عداهم بعقولهم. ثم ذكر
سبحانه من سبقت له الشقاوة وحرم السعادة فقال
الصفحه ٥٣٧ :
وصفوان ، وأبيّ بن خلف (وَإِذا ذُكِرَ
الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ) اللات والعزى (إِذا هُمْ