الصفحه ٥٦ :
بحيث يكون الملك لهم ولعقبهم من بعدهم ، وجملة (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ
خَوْفِهِمْ أَمْناً
الصفحه ٧٢ :
ولما فرغ من
بيان التوحيد ، وتزييف مذاهب المشركين ، شرع في ذكر شبه منكري النبوّة. فالشبهة
الأولى
الصفحه ٧٩ :
في قضائك الأزليّ قوما بورا ، أي : هلكى ، مأخوذ من البوار وهو الهلاك ؛
يقال : رجل بائر وقوم بور
الصفحه ١٠٩ : أو اقرأ. وأما إذا كان مسرودا على نمط التعديد كما تقدّم في غير موضع
من هذا التفسير فلا محل له من
الصفحه ١٣٣ :
لم يقل أخوهم كما قال في الأنبياء قبله ، لأنه لم يكن من أصحاب الأيكة في
النسب ، فلما ذكر مدين قال
الصفحه ١٣٨ :
زيدا بكذا (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا لَها مُنْذِرُونَ) من : مزيدة للتأكيد ، أي : وما
الصفحه ١٤٦ :
(إِنِّي آنَسْتُ ناراً) أبصرتها (سَآتِيكُمْ مِنْها
بِخَبَرٍ) السين تدلّ على بعد مسافة النار (أَوْ
الصفحه ١٥٧ :
(وَجِئْتُكَ مِنْ
سَبَإٍ) قال : سبأ بأرض اليمن ، يقال لها مأرب بينها وبين صنعاء
مسيرة ثلاث ليال
الصفحه ١٩٦ :
العين. وقرأ أبو حيوة بكسرها (وَاللهُ عَلى ما
نَقُولُ وَكِيلٌ) أي : على ما نقول من هذه الشروط الجارية
الصفحه ٢٢٢ :
بل لا بد أن يختبرهم حتى يتبين المخلص من المنافق ، والصادق من الكاذب ،
فالآية مسوقة لإنكار ذلك
الصفحه ٢٣٦ :
الموصولة : إن الله يعلم الذين تدعونهم من دونه ، ويجوز أن تكون ما :
مصدرية ، ومن شيء : عبارة عن
الصفحه ٢٣٧ :
من آمن بمحمّد من أهل الكتاب ؛ كعبد الله بن سلام ، وسائر من آمن منهم إلا
بالتي هي أحسن ، يعني
الصفحه ٢٨١ : ، أي : خبير بما تعملونه من
الأعمال ؛ لا تخفى عليه منها خافية ، لأن من قدر على مثل هذه الأمور العظيمة
الصفحه ٣٠٧ :
الذي نزلها من العمالقة اسمه يثرب بن عميل ، قرأ الجمهور «لا مقام لكم»
بفتح الميم ، وقرأ حفص
الصفحه ٣١٥ :
فوقف عليه ودعا له ، ثم قرأ (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) الآية