الصفحه ٤٦٩ : ءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (١٤٥) وَأَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ
(١٤٦) وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ
الصفحه ٤٨٣ :
عن قدرة البشر ، أي : هذا المدّعى للرسالة ساحر فيما يظهره من المعجزات
كذاب فيما يدّعيه من أن الله
الصفحه ٤٨٧ :
والفيقة اسم
اللبن الذي يجتمع بين الحلبتين ، وجمعها فيق وأفواق. قرأ حمزة والكسائي ما لها من
فواق
الصفحه ٥١٢ :
منها صارت كأنها لم تكن بجنب ما يكون فيه ، وجملة : (قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ
الصفحه ٥٢٣ : : إن الكاملين في الخسران هم هؤلاء ، لأن من دخل
النار فقد خسر نفسه وأهله. قال الزجاج : وهذا يعني به
الصفحه ٥٤٠ :
والخضوع لحكمه ، وقوله : (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ) أي : عذاب الدنيا كما يفيده قوله
الصفحه ٥٤٤ : أُوحِيَ
إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ) أي : من الرسل (لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ
الصفحه ٥٥٩ : ».
(أَوَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ كانُوا مِنْ
قَبْلِهِمْ كانُوا
الصفحه ٥٧٥ : بهم النار فصاروا وقودها (ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ
أَيْنَ ما كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) هذا توبيخ
الصفحه ٦٠٤ : افترقوا على أديان مختلفة
بالمشيئة الأزلية ، وهو معنى قوله : (وَلكِنْ يُدْخِلُ
مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ
الصفحه ٦١٤ :
البالغة (إِنَّهُ بِعِبادِهِ
خَبِيرٌ) بأحوالهم (بَصِيرٌ) بما يصلحهم من توسيع الرزق ، وتضييقه
الصفحه ٦٣٤ : (لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ) تعليل للجعل ، أي : جعلها باقية رجاء أن يرجع إليها من
يشرك منهم بدعاء من يوحد. وقيل
الصفحه ٦٤٩ :
عليه سبحانه ما لا يليق بجنابه ، وهذا إن كان من كلام الله سبحانه فقد نزه
عما قالوه ، وإن كان من
الصفحه ٢٣ :
من الرجال والخبيثون من الرجال (لِلْخَبِيثاتِ) من الكلام (وَالطَّيِّباتُ) من الكلام
الصفحه ٣٦ : الإكراه قاصرا عن حدّ الإلجاء
المزيل للاختيار. وقيل : إن المعنى : فإن الله من بعد إكراههنّ غفور رحيم لهم