الصفحه ٦٥٨ : ، أي : ساكنا على هيئتك ، وعيش راه : أي ساكن ،
ورها البحر سكن ، وكذا قال الهروي وغيره ، وهو المعروف في
الصفحه ٦٣ : ذكرها (فَسَلِّمُوا عَلى
أَنْفُسِكُمْ) أي : على أهلها الذين هم بمنزلة أنفسكم. وقيل : المراد
البيوت
الصفحه ٦٨ :
هو منتصب على المصدرية لفعل مضمر هو الحال في الحقيقة ، أي : يلوذون لواذا.
وقرأ زيد بن قطيب
الصفحه ٧٢ : : اختلقه محمد صلىاللهعليهوسلم ، والإشارة بقوله هذا : إلى القرآن (وَأَعانَهُ عَلَيْهِ) أي : على الاختلاق
الصفحه ٧٤ : له بالرسالة. قرأ الجمهور (فَيَكُونَ) بالنصب على كونه جواب التحضيض. وقرئ «فيكون» بالرفع على
أنه معطوف
الصفحه ٨٧ :
معيط ، وقدم خليله من الشام ليلا فقال لامرأته : ما فعل محمد مما كان عليه؟
فقالت : أشدّ ما كان أمرا
الصفحه ١١٢ : وقالا له ما أمرهما
الله به ، ومعنى «فينا» أي : في حجرنا ومنازلنا ، أراد بذلك المنّ عليه ،
والاحتقار له
الصفحه ١٤٥ :
لمعانيه لمن يقرؤه ، أو هو من أبان بمعنى : بان معناه ، واتضح إعجازه بما
اشتمل عليه من البلاغة
الصفحه ١٥٥ : ، وكذا قال النحاس ، وعلى
هذه القراءة تكون جملة ألا يسجدوا معترضة من كلام الهدهد ، أو من كلام سليمان ، أو
الصفحه ١٨٠ :
على أن الموصول صفة للبلدة ، ومعنى «حرّمها» جعلها حرما آمنا لا يسفك فيها
دم ، ولا يظلم فيها أحد
الصفحه ١٩٦ :
بالنقصان على العشرة. وقيل المعنى : كما لا أطالب بالزيادة على العشرة
الأعوام ، لا أطالب بالزيادة
الصفحه ٢٢٨ :
عليه هدايتهم ، وليس ذلك في وسعه (أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
الصفحه ٢٥٤ : ، وجعلهما من جملة الأدلة
على البعث أن النوم شبيه بالموت ، والتصرّف في الحاجات ، والسعي في المكاسب شبيه
الصفحه ٢٥٩ : الناس على الدين ، وقيل : هي منصوبة على الإغراء ، أي :
الزموا فطرة الله ، أو عليكم فطرة الله ، وردّ هذا
الصفحه ٢٧٨ : ، والباطنة : ما ستره
الله على العبد من الأعمال السيئة (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ) أي : في شأن