الصفحه ٢٤٣ : حرف جرّ
في المفعول الثاني. قال أبو علي الفارسي : هو على إرادة حرف الجرّ ، ثم حذف كما
تقول أمرتك الخير
الصفحه ٢٤٨ :
وَما
بَيْنَهُما)
الهمزة للإنكار
عليهم والواو للعطف على مقدّر كما في نظائره ، وفي أنفسهم ظرف
الصفحه ٢٥٥ : أَهْوَنُ عَلَيْهِ) أي : هين عليه لا يستصعبه ، أو أهون عليه بالنسبة إلى
قدرتكم ، وعلى ما يقوله بعضكم لبعض
الصفحه ٣١٨ : ولم يخيرهنّ في الطلاق ، وبهذا قال عليّ ، والحسن ،
وقتادة ، والراجح الأوّل. واختلفوا أيضا في المخيرة
الصفحه ٣٦٢ :
قرأ الجمهور (أَوِّبِي) بفتح الهمزة وتشديد الواو على صيغة الأمر ، من التأويب :
وهو الترجيع ، أو التسبيح
الصفحه ٣٨٩ : هو على فعل نحو ضربته ضربا ، إلا في أشياء يسيرة معروفة لا يقاس عليها ، ومعنى
الآية : لا يغرنكم الشيطان
الصفحه ٤٢٧ :
كما تقع على الأولاد. قال أبو عثمان : وسمى الآباء ذرية ، لأن منهم ذرء
الأبناء ، وقيل الذرّية النطف
الصفحه ٤٣١ :
عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ (٥٦) لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ وَلَهُمْ ما يَدَّعُونَ
(٥٧) سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
الصفحه ٥٣٣ : صلىاللهعليهوسلم دخولا أوّليا ، وعلى القراءة الأخرى المراد : الأنبياء
، أو المؤمنون ، أو الجميع ، واختار أبو عبيد
الصفحه ٥٣٤ :
مُقِيمٌ)
أي : دائم
مستمرّ في الدار الآخرة ، وهو عذاب النار. ثم لما كان يعظم على رسول الله
الصفحه ٥٦٤ : المؤمن ، وقيل : ابتداء كلام
من الله سبحانه (كَذلِكَ يَطْبَعُ
اللهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
الصفحه ٥٩٠ : : (لَهُمْ فِيها دارُ
الْخُلْدِ). وعلى الثلاثة الوجوه الأولى تكون جملة لهم فيها دار
الخلد مستأنفة مقرّرة لما
الصفحه ٦١٢ : ذكر سبحانه ما أخبر به نبيه صلىاللهعليهوسلم من هذه الأحكام الشريفة التي اشتمل عليها كتابه أمره
بأنه
الصفحه ٦٣١ : قالُوا إِنَّا
وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ (٢٢)
وَكَذلِكَ ما
الصفحه ٦٥٣ :
كُنَّا
مُنْذِرِينَ) جواب ثان ، أو : جملة مستأنفة مقرّرة للإنزال ، وفي حكم
العلة له كأنه قال : إنا