الصفحه ٦٥٩ : السَّماءُ وَالْأَرْضُ) هذا بيان لعدم الاكتراث بهلاكهم : قال المفسرون : أي
إنهم لم يكونوا يعملون على الأرض
الصفحه ٦ :
قاله صاحب الكشاف. ورده أبو حيان بأنه لا يجوز حذف أداة الإغراء. الرابع :
أنها منصوبة على الحال من
الصفحه ١٣٥ :
من أهل العلم ، فمن حدث بحديث عذاب الظلة على وجه غير هذا الوجه الذي
حدّثنا به فقد وصانا بتكذيبه
الصفحه ١٨٩ :
الجوهري : اللكز الضرب على الصدر. وقال أبو زيد : في جميع الجسد : يعني أنه
يقال له لكز. واللهز
الصفحه ٣١٥ :
فوقف عليه ودعا له ، ثم قرأ (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) الآية
الصفحه ٣٥٥ :
فيكون على هذا معنى عرضنا أظهرنا. قال جماعة من العلماء : ومن المعلوم أن
الجماد لا يفهم ولا يجيب
الصفحه ٣٥٨ : الجمهور «ينزل» بفتح
الياء وتخفيف الزاي مسندا إلى «ما» وقرأ عليّ بن أبي طالب ، والسلمي بضم الياء
وتشديد
الصفحه ٣٦٤ :
قصاعا في العظم كحياض الإبل ، يجتمع على القصعة الواحدة ألف رجل يأكلون
منها. قال النحاس : الأولى
الصفحه ٤٩٣ : إِنَّهُ أَوَّابٌ (٣٠) إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ (٣١) فَقالَ إِنِّي
الصفحه ٤٩٤ :
إِلَيْكَ
مُبارَكٌ)
ارتفاع كتاب
على أنه خبر مبتدأ محذوف ، وأنزلناه إليك صفة له ، ومبارك : خبر ثان
الصفحه ٥٥٦ :
الأدلة على التوحيد أمر عباده بدعائه ، وإخلاص الدّين له فقال : (فَادْعُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ
الصفحه ٣٥ : مالِ
اللهِ الَّذِي آتاكُمْ) ففي هذه الآية الأمر للمالكين بإعانة المكاتبين على مال
الكتابة ، إما بأن
الصفحه ١٨٣ : شيئا من نبئهما ، ويجوز أن تكون من : مزيدة على رأي الأخفش ، أي : نتلو
عليك نبأ موسى ، وفرعون ، والأولى
الصفحه ١٨٨ :
عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ
تَذُودانِ قالَ ما خَطْبُكُما
الصفحه ٢٣٦ : الآية. وقرأ الباقون
بالفوقية على الخطاب (وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ) الغالب المصدر أفعاله على غاية