الصفحه ٤٤٠ : ، وهكذا جملة : (وَضَرَبَ لَنا
مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ) معطوفة على الجملة المنفية داخلة في حيز الإنكار
الصفحه ١٧٨ :
وقال أكثر المفسرين : يختم على أفواههم فلا ينطقون ، ثم بعد أن خوّفهم
بأهوال القيامة ؛ ذكر سبحانه
الصفحه ٤٧٦ :
بفاتنين على الله بإفساد عباده وإضلالهم ، وعلى متعلقة بفاتنين ، والواو في
وما تعبدون إما للعطف على
الصفحه ٥٠١ : وَذِكْرى لِأُولِي
الْأَلْبابِ) على أنه مفعول لأجله ، أي : وهبناهم له لأجل رحمتنا
إياه ، وليتذكر بحاله أولو
الصفحه ٦١٥ : ألم يخرجك قومك فآويناك؟ ألم يكذّبوك فصدّقناك؟
ألم يخذلوك فنصرناك؟ فما زال يقول حتى جثوا على الركب
الصفحه ١٠ : ، وفيه أن تغليب النساء
على الرجال غير معروف في لغة العرب ، والمراد بالمحصنات هنا : العفائف ، وقد مضى
في
الصفحه ١٢ :
توبته لا تكون إلا بأن يكذب نفسه في ذلك القذف الذي وقع منه ، وأقيم عليه
الحدّ بسببه. وقالت فرقة
الصفحه ٦٤ : والبيهقي في السنن عنه
أيضا في الآية قال : إذا خلا الرجل بأهله بعد العشاء فلا يدخل عليه صبيّ ولا خادم
إلا
الصفحه ١٣٩ :
يعتمد عليه عند عصيانهم له فقال : (وَتَوَكَّلْ عَلَى
الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ) أي : فوّض أمورك إليه
الصفحه ١٦٨ :
(وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ مَطَراً) هذا التأكيد يدل على شدّة المطر ، وأنه غير معهود (فَساءَ مَطَرُ
الصفحه ٢٢٧ :
وجملة (وَهُمْ ظالِمُونَ) في محل نصب على الحال ، أي : مستمرون على الظلم ولم
ينجع فيهم ما وعظهم به
الصفحه ٢٨٥ : ))
قوله : (الم) قد قدمنا الكلام على فاتحة هذه السورة ، وعلى محلها من
الإعراب في سورة البقرة ، وفي مواضع
الصفحه ٣٣١ :
المؤمنين على الهداية ، ودوامهم عليها لأنهم كانوا وقت الخطاب على الهداية.
ثم أخبر سبحانه برحمته
الصفحه ٤٨٣ : أرسله. قيل : ووضع الظاهر موضع المضمر لإظهار الغضب
عليهم ، وأن ما قالوه لا يتجاسر على مثله إلا المتوغلون
الصفحه ٤٩٥ : الخير على أنه مفعول أحببت بعد تضمينه معنى
آثرت. قال الفراء : يقول آثرت حب الخير ، وكلّ من أحب شيئا فقد