الصفحه ١٩٥ : وأصحابه ، لأن فرعون لا سلطان له على مدين ،
وللرازي في هذا الموضع إشكالات باردة جدا لا تستحق أن تذكر في
الصفحه ٦١٨ : (الرِّيحَ) بالإفراد ، وقرأ نافع «الرياح» على الجمع : أي يسكن
الريح التي تجري بها السفن (فَيَظْلَلْنَ) أي
الصفحه ٣٤٧ :
الصلاة عليه والتسليم منا ، فالامتثال هو أن يكون ذلك على ما ذكرنا ، فكيف
كان الامتثال لأمر الله
الصفحه ٤٣٢ :
وأزواجهم معطوف على ذلك الضمير ، وارتفاع متكئون على أنه خبر لمبتدأ محذوف
، وفي ظلال متعلق به أو
الصفحه ٤٧٠ :
ابن خثيم وابن أبي إسحاق ويحيى بن وثاب والأعمش ، فإنهم قرءوا بنصب الثلاثة
الأسماء وقيل : النصب على
الصفحه ٢٥٨ : التنزيلية ، والتكوينية
باستعمال عقولهم ، في تدبرها والتفكر فيها. ثم أضرب سبحانه على مخاطبة المشركين
الصفحه ٣٨٣ :
جِنَّةٍ) مستأنفة من جهة الله سبحانه مسوقة للتنبيه على طريقة
النظر ، والتأمل بأن هذا الأمر العظيم والدعوى
الصفحه ٥٠٣ :
يقال عدن بالمكان : إذا أقام فيه ، وقيل : هو اسم لقصر في الجنة ، وقرئ
برفع جنات على أنها مبتدأ
الصفحه ٥٦٧ : التخويف والتهديد ما لا يخفى (وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ) أي : أتوكل عليه وأسلم أمري إليه. قيل : إنه
الصفحه ٥٧٤ : لِتَكُونُوا
شُيُوخاً) معطوف على لتبلغوا ، قرأ نافع ، وحفص ، وأبو عمرو ،
وابن محيصن ، وهشام «شيوخا» بضم الشين
الصفحه ٦٠٤ :
لَجَعَلَهُمْ
أُمَّةً واحِدَةً)
قال الضحاك :
أهل دين واحد ، إما على هدى وإما على ضلالة ، ولكنهم
الصفحه ٦١٣ :
بباله شيئا مما كذب فيه كما تزعمون. قال قتادة : يختم على قلبك فينسيك
القرآن ، فأخبرهم أنه لو افترى
الصفحه ١٣٦ : أجمعت عليها
الشرائع في كتب الأوّلين من الأنبياء ، والزبر : الكتب ، الواحد : زبور ، وقد تقدم
الكلام على
الصفحه ٢٢٩ : بكونه أليما
للدلالة على أنه في غاية الشدّة (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ
الصفحه ٣٢٨ : (زَوَّجْناكَها) وقرأ عليّ ، وابناه الحسن والحسين : زوّجتكها ، فلما
أعلمه الله بذلك دخل عليها بغير إذن ، ولا عقد