الصفحه ٣٩٥ : يزاد عليه ، وليس أحد قضيت له أنه قصير العمر والحياة
ببالغ العمر ، ولكن ينتهي إلى الكتاب الذي كتب له
الصفحه ٥٦٩ : لِتَسْكُنُوا
فِيهِ وَالنَّهارَ مُبْصِراً إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ
أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٢٠ : (أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى
وَالْمَساكِينَ وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ) أي : على أن لا يؤتوا
الصفحه ٤٥ : يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَما
لَهُ مِنْ نُورٍ (٤٠) أَلَمْ تَرَ
الصفحه ١١٤ : التي أوردها عليه موسى ، فلما سمع موسى ما قال
فرعون ، أو رد عليه حجة أخرى ، هي مندرجة تحت الحجة الأولى
الصفحه ١٦٢ :
(قالَ نَكِّرُوا لَها
عَرْشَها) فنزع منه فصوصه ومرافقه وما كان عليه من شيء ف (قِيلَ) لها (أَهكَذا
الصفحه ٢٦٥ : لَمُحْيِ الْمَوْتى وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٥٠)
وَلَئِنْ أَرْسَلْنا رِيحاً فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا
الصفحه ٢٢ : برّؤوها. وقيل : إن هذه الآية مبنية على قوله : (الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً) فالخبيثات : الزواني
الصفحه ٢٥٦ : ، قال السيوطي بسند صحيح عن ابن عباس قال : «في
الجنة شجرة على ساق قدر ما يسير الراكب المجدّ في ظلها مائة
الصفحه ٦٩ : : هي في الجهاد والجمعة والعيدين. وأخرج ابن جرير وابن المنذر
وابن أبي حاتم في قوله : (عَلى أَمْرٍ جامِعٍ
الصفحه ٤١١ :
والدّار الآخرة إلا غفر له ما تقدّم من ذنبه ، فاقرؤوها على موتاكم» وقد ذكر له
أحمد إسنادين : أحدهما فيه
الصفحه ٣٤٨ : ذلك لسبب فعلوه يوجب عليهم الأذية ،
ويستحقونها به ، فأما الأذية للمؤمن والمؤمنة بما كسبه مما يوجب عليه
الصفحه ٣٤٦ :
تصلي عليه ، وأمر عباده بأن يقتدوا بذلك ويصلوا عليه.
وقد اختلف أهل
العلم في الصلاة على النبيّ
الصفحه ٩٧ : مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
يَنْفَعُهُمْ) إن عبدوه (وَلا يَضُرُّهُمْ) إن تركوه (وَكانَ الْكافِرُ
عَلى
الصفحه ٤١٣ :
ومنه قوله : (سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ) (١) أي على آل محمّد ، وسيأتي في الصافات ما المراد بآل