الصفحه ٣٨٨ : أكثر المفسرين ، واختاره الفراء والزجاج. وقيل : إن
هذه الزيادة في الخلق غير خاصة بالملائكة ، فقال الزهري
الصفحه ٤١٤ : : رافعون رؤوسهم غاضون أبصارهم. قال الفراء والزجاج
: المقمح : الغاضّ بصره بعد رفع رأسه ؛ ومعنى الإقماح رفع
الصفحه ٤٣٢ : : أي تمنّ ، وفلان في خير ما يدّعي : أي ما يتمنى. وقال الزجاج هو من
الدعاء ، أي : ما يدعونه أهل الجنة
الصفحه ٤٥٦ : ، والخيرية بالنسبة إلى ما اختاره الكفار على غيره. قال الزجاج : المعنى
أذلك خير في باب الإنزال التي يبقون بها
الصفحه ٤٩٥ : حب الخير ، والأول أولى. والمراد بالخير هنا : الخيل. قال الزجاج :
الخير : هنا الخيل. وقال الفرا
الصفحه ٥٨٩ :
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٣٦))
قوله : (وَقَيَّضْنا لَهُمْ قُرَناءَ) أي : هيأنا قرناء من الشياطين. وقال الزجاج
الصفحه ٧ : . وردّ هذا الزجاج وقال : لا يعرف النكاح في كتاب
الله إلا بمعنى التزويج ، ويردّ هذا الردّ بأن النكاح بمعنى
الصفحه ١٢ : الَّذِينَ
تابُوا) (١) ولا شك أن هذا الاستثناء يرجع إلى الجميع. قال الزجاج :
وليس القاذف بأشدّ جرما من الكافر
الصفحه ٢٩ : الاطلاع ، قال ابن قتيبة. وقيل معناه : لم يبلغوا حدّ
الشهوة ، قاله الفراء والزجاج ، يقال ظهرت على كذا : إذا
الصفحه ٣٤ : ابن عمر وابن زيد ، واختاره مالك ، والشافعي والفراء
والزجاج. قال الفراء : يقول إن رجوتم عندهم وفا
الصفحه ٣٧ : مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ
فِي زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ
الصفحه ٤١ :
البصري وغيره : معنى ترفع تعظم ، ويرفع شأنها وتطهر من الأنجاس والأقذار ،
ورجحه الزجاج وقيل
الصفحه ٤٦ : أيضا تشبه الظلمات. قال الزجاج : أعلم
الله سبحانه أن أعمال الكفار إن مثلت بما يوجد ، فمثلها كمثل السراب
الصفحه ٧٢ :
ظلما بجاؤوا ، فإن جاء : قد يستعمل استعمال أتى ، ويعدّى تعديته. وقال الزجاج :
إنه منصوب بنزع الخافض
الصفحه ٧٩ : الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ
وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ) قال الزجاج : الجملة الواقعة