الصفحه ٣٩ :
ثم قال : (فِيها مِصْباحٌ) وهو السراج (الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ) قال الزجاج : النور في الزجاج
الصفحه ٤٣ : الْمِصْباحُ) النور ، وهو القرآن والإيمان الذي جعل في صدره (فِي زُجاجَةٍ) و (الزُّجاجَةُ) قلبه (كَأَنَّها
الصفحه ٣٨٩ : وأبو حاتم : الغرور
الشيطان ويجوز أن يكون مصدرا ، واستبعده الزجاج ، لأن غرر به متعد ، ومصدر المتعدي
إنما
الصفحه ١٧٠ : يعلم
غيب من في السموات والأرض إلا الله ، وقيل : هو استثناء متصل من من. وقال الزجاج :
إلا الله بدل من من
الصفحه ٢١٥ : الْفَرِحِينَ) البطرين الأشرين الذين لا يشكرون الله على ما أعطاهم.
قال الزجاج : المعنى لا تفرح بالمال ، فإن
الصفحه ٤٠ :
أشبه بهذا الوصف لأنه الذي ينير ويضيء ، وإنما الزجاجة وعاء له. وقرأ نصر
بن عاصم كقراءة أبي عمرو
الصفحه ٤٧ : أخرج الحاضر في هذه الظلمات أو من ابتلي بها. قال الزجاج وأبو عبيدة :
المعنى ، لم يرها ولم يكد. وقال
الصفحه ٧٥ : يسمع من الجوف. قال الزجاج :
المراد سماع ما يدل على الغيظ وهو الصوت ، أي : سمعوا لها صوتا يشبه صوت
الصفحه ١٢٢ : وليي
في الدنيا والآخرة. قال الزجاج : قال النحويون : هو استثناء ليس من الأوّل ، وأجاز
الزجاج أيضا أن
الصفحه ١٤٦ : ، والمعنى على القراءتين :
آتيكم بشعلة نار مقبوسة ، أي : مأخوذة من أصلها. قال الزجاج : من نوّن جعل قبس من
صفة
الصفحه ١٦٦ : (وَإِنَّا لَصادِقُونَ) فيما قلناه. قال الزجاج : وكان هؤلاء النفر تحالفوا أن
يبيتوا صالحا وأهله ، ثم ينكروا
الصفحه ٢٢٢ : الحسبان واستبعاده ، وبيان أنه لا بد من الامتحان بأنواع
التكاليف وغيرها. قال الزجاج : المعنى : أحسبوا أن
الصفحه ٢٧٤ : بإسقاط الحرف ، أي : حملته بضعف على ضعف
، وقال الزجاج : المعنى لزمها بحملها إياه أن تضعف ، مرّة بعد مرة
الصفحه ٣٧٠ : مع رفع (بين) على أنه الفاعل ، كما قيل في قوله : (لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ) وروى الفرّاء والزجاج
الصفحه ٣٧٩ : ء : إن التي تكون
للأموال والأولاد جميعا. وقال الزجاج : إن المعنى وما أموالكم بالتي تقرّبكم عندنا
زلفى