الصفحه ٤١٦ : صلىاللهعليهوسلم حتى ذهب ذلك عنهم ، فنزلت (يس وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ) إلى قوله : (أَمْ لَمْ
تُنْذِرْهُمْ لا
الصفحه ٤٢٠ :
الفريابي عن ابن عباس في قوله : (وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ) قال : هي إنطاكية. وأخرج ابن
الصفحه ٤٢٦ : على الإطلاق
الكائنين في عصر محمّد صلىاللهعليهوسلم ، فقيل : الضمير يرجع إلى القرون الماضية ، والمعنى
الصفحه ٤٣٥ : » بالتحتية وقرأ نافع وابن ذكوان
بالفوقية على الخطاب. ولما قال كفار مكة : إن القرآن شعر ، وإن محمّدا شاعر ردّ
الصفحه ٤٤٦ : محمّد بل عجبت لأن النبيّ صلىاللهعليهوسلم مخاطب بالقرآن. قال النحاس : وهذا قول حسن وإضمار القول
كثير
الصفحه ٤٥٠ : ) يعني القرآن المشتمل على التوحيد والوعد والوعيد (وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ) أي : صدّقهم فيما جاءوا به من
الصفحه ٤٥٥ : لأريكم ذلك
القرين الذي قال لي تلك المقالة كيف منزلته في النار؟ قال ابن الأعرابي : والاستفهام
هو بمعنى
الصفحه ٤٩٤ : جوزه بعض النحاة ، والتقدير : القرآن كتاب أنزلناه إليك يا محمّد
كثير الخير والبركة. وقرئ «مباركا» على
الصفحه ٥١٣ : إِلَّا
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) أي : ما هذا القرآن ، أو الوحي ، أو ما أدعوكم إليه إلا
ذكر من الله عزوجل
الصفحه ٥٢٣ : العباد بالمؤمنين أن الغالب في القرآن إطلاق لفظ العباد عليهم
، وقيل : هو للكفار وأهل المعاصي ، وقيل : هو
الصفحه ٥٢٩ :
(وَلَقَدْ ضَرَبْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٧
الصفحه ٥٤٢ : أَسْرَفُوا) الآية. وأخرج ابن جرير عن ابن سيرين قال : قال عليّ :
أيّ آية أوسع؟ فجعلوا يذكرون آيات من القرآن
الصفحه ٥٥١ :
معناه ، فقيل : هو اسم من أسماء الله ، وقيل : اسم من أسماء القرآن. وقال الضحاك
والكسائي : معناه قضي
الصفحه ٥٥٢ : إلى غيره ، وذلك في اليوم الآخر. ثم لما ذكر أن
القرآن كتاب الله أنزله ليهتدى به في الدين ذكر أحوال من
الصفحه ٥٥٤ : قال : قال
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «إن جدالا في القرآن كفر». وأخرج عبد بن حميد ، وأبو
داود عنه قال