الصفحه ٤٨٤ : هُمْ فِي شَكٍّ
مِنْ ذِكْرِي) أي : من القرآن ، أو الوحي لإعراضهم عن النظر الموجب
لتصديقه ، وإهمالهم
الصفحه ٥١٢ : عباس ،
ومجاهد أنهما قرءا برفعهما ، فرفع الأوّل على ما تقدّم ، ورفع الثاني بالابتداء ،
وخبره الجملة
الصفحه ٥٢٨ : نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) الآية». وأخرج ابن مردويه عنه في قوله : (مَثانِيَ) قال : القرآن كله مثاني
الصفحه ٥٤٠ : ، والحمد لله رب العالمين (وَاتَّبِعُوا
أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) يعني : القرآن ، يقول
الصفحه ٥٩٢ : عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو بمكة إذا قرأ القرآن يرفع صوته ، فكان المشركون
الصفحه ٥٩٥ : الذين كفروا بالقرآن لما جاءهم يجازون بكفرهم ، أو هالكون ، أو يعذّبون ،
وقيل : هو قوله : (يُنادَوْنَ مِنْ
الصفحه ٦٠٠ : للإنكار. والمعنى : ألم يغنهم عن
الآيات الموعودة المبينة لحقية القرآن أنه سبحانه شهيد على جميع الأشيا
الصفحه ٦٢٥ : كان مؤمنا به ، وقالوا معنى الآية : ما كنت تدري قبل
الوحي كيف تقرأ القرآن ، ولا كيف تدعو الخلق إلى
الصفحه ٦٣١ : أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قالَ
مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى
الصفحه ٦٣٤ : ءَهُمُ
الْحَقُ) يعني القرآن (وَرَسُولٌ مُبِينٌ) يعني محمدا صلىاللهعليهوسلم ، ومعنى مبين ظاهر الرسالة
الصفحه ٦٥٥ : ، بل جاوزوه (وَقالُوا مُعَلَّمٌ
مَجْنُونٌ) أي : قالوا : إنما يعلمه القرآن بشر وقالوا إنه مجنون ،
فكيف
الصفحه ٦ :
القرآن. قرأ ابن كثير وأبو عمرو (وَفَرَضْناها) بالتشديد ، وقرأ الباقون بالتخفيف. قال أبو عمرو :
فرّضناها
الصفحه ٤١ : ، وقيل : المراد تلاوة القرآن ،
والأوّل أولى (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ رِجالٌ) قرأ ابن
الصفحه ٧٠ : على غير ما قرأت ، فانطلقت به أقوده إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : إنّي سمعت هذا يقرأ سورة
الصفحه ٧٣ : قوله : (تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ) هو القرآن ، فيه حلاله وحرامه ، وشرائعه