الصفحه ٢٠٣ : وفي الإيمان به فلما طال عليهم العمر ومضت القرون بعد
القرون نسوا تلك العهود ، وتركوا الوفاء بها (وَما
الصفحه ٢٣٢ : : بالبشارة بالولد ، وهو إسحاق ، وبولد الولد ، وهو
يعقوب (قالُوا إِنَّا
مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ
الصفحه ٢٣٦ : القرآن ،
نضربها للناس تنبيها لهم ، وتقريبا لما بعد من أفهامهم (وَما يَعْقِلُها) أي : يفهمها ويتعقل الأمر
الصفحه ٢٩٣ : منتصبين بمقدّر (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) النكرة في سياق النفي تفيد
الصفحه ٣٢٣ : ، ولا
تتركن الاستكثار من التلاوة. قال القرطبي : قال أهل التأويل ؛ آيات الله : هي
القرآن ، والحكمة
الصفحه ٣٥٤ : الوعيد على من فسر القرآن
برأيه ، فاحذر أيها الطالب للحق عن قبول مثل هذه التفاسير ، واشدد يديك في تفسير
الصفحه ٣٥٩ : بقوله : «لتأتينكم» ولا يقال لتأتينكم الساعة
ليرى الذين أوتوا العلم أن القرآن حق ، والأولى أنه كلام
الصفحه ٣٨٢ : نَذِيرٍ) يدعوهم إلى الحقّ وينذرهم بالعذاب ، فليس لتكذيبهم
بالقرآن وبالرسول وجه ، ولا شبه يتشبثون بها. قال
الصفحه ٣٨٤ :
الْحَقُ)
أي : الإسلام
والتوحيد. وقال قتادة : القرآن. وقال النحاس : التقدير صاحب الحقّ ، أي
الصفحه ٤٠٠ : ، والأوّل أولى (وَالَّذِي أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ) يعني : القرآن ، وقيل : اللوح المحفوظ على أن من
الصفحه ٤١٣ : وفي مفتتح سورة البقرة ما يغني عن التطويل هاهنا (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) بالجرّ على أنه مقسم به ابتدا
الصفحه ٤٢٢ : كَمْ
أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ) أي : ألم يعلموا كثرة من أهلكنا قبلهم من القرون التي
الصفحه ٤٧٣ : وعدكم ، فلما كانت الليلة التي
وعدوا بالعذاب في صبيحتها أدلج فرآه القوم فحذروا ، فخرجوا من القرية إلى
الصفحه ٤٨٠ : ) فنزل فيهم : (ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ) إلى قوله : (بَلْ لَمَّا
يَذُوقُوا عَذابِ)
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٨٣ : : كيف يكون ذلك ونحن الرؤساء
والأشراف؟ قال الزجاج : قالوا كيف أنزل على محمّد القرآن من بيننا ونحن أكبر