الصفحه ٣٥٥ : والأرض ، والجبال ، وقد كلفه الإنسان وهو ظلوم جهول لو عقل ،
وهذا كقوله : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٧٥ : كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَلا
بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ
الصفحه ٣٧٦ : ، ونوعا من أنواع كفرهم فقال : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ
نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي
الصفحه ٣٧٩ :
عندنا وأنت بما
عندك راض
والرّأي مختلف
ويجوز في غير
القرآن باللتين وباللاتي
الصفحه ٣٨٠ : اتبعه رذالة
الناس ومساكينهم ، فنزلت هذه الآيات (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ
الصفحه ٣٩٠ : جريج في قوله : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ) قال : كل شيء في القرآن لهم مغفرة وأجر كبير ، ورزق
الصفحه ٣٩٩ : (إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ) أي : يستمرّون على تلاوته ويداومونها. والكتاب : هو
القرآن الكريم
الصفحه ٤٠٦ : : أو لم نعمركم حتى
شبتم ، وقيل : هو القرآن ، وقيل : الحمى. قال الأزهري : معناه : أن الحمى رسول
الموت
الصفحه ٤١٢ : (١) وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ (٢) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (٣) عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤)
تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ
الصفحه ٤١٥ :
الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) أي : اتبع القرآن ، وخشي الله في الدنيا ، وجملة «لا
يؤمنون
الصفحه ٤١٨ : ء : عامة ما في القرآن من
الرجم المراد به القتل. وقال قتادة : هو على بابه من الرجم بالحجارة. قيل : ومعنى
الصفحه ٤٢٥ : ،
__________________
(١). هذا الكلام لا يعتمد على نص من القرآن أو السنة ، فكل ما يخالف
الحقائق العلمية في هذا المجال لا يعتد به
الصفحه ٤٢٩ : ، فالتقى ساكنان فكسروا أوّلهما.
وروي عن أبي عمرو ، وقالون أنهما قرءا بتسكين الخاء وتشديد الصاد وهي مشكلة
الصفحه ٤٣١ : إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ (٦٩) لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا
وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى
الصفحه ٤٣٣ : ء وتخفيف اللام. قال النحاس : وأبينها القراءة الأولى. والدليل
على ذلك أنهم قد قرءوا جميعا (وَالْجِبِلَّةَ