الصفحه ٢٧٠ : من وقع عليه
مهينا (وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِ آياتُنا) أي : وإذا تتلى آيات القرآن على هذا المستهزئ
الصفحه ٢٨٠ : وبعثها. قال النحاس : كذا
قدّره النحويون ، كخلق نفس مثل قوله : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) (١) قال الزجاج : أي
الصفحه ٢٨٢ : ادّعى
أنه يعلم شيئا من هذه الخمس فقد كفر بالقرآن لأنه خالفه.
وقد أخرج ابن
جرير عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٢٨٥ : ، والمراد من
ذكرها هنا : تعريفهم كمال قدرته ، وعظيم صنعه ليسمعوا القرآن ، ويتأملوه ، ومعنى
خلق : أوجد وأبدع
الصفحه ٢٩٠ : يُنْفِقُونَ (١٦) فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما
أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٩٩ : تاريخه عن حذيفة قال : قرأت
سورة الأحزاب على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها
الصفحه ٣٠٩ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أمرت بقرية تأكل القرى يقولون يثرب ، وهي المدينة
تنفي البأس كما
الصفحه ٣١٥ : : وهي الشوكة التي
في رجله ، وصياصي البقر : قرونها لأنها تمتنع بها ، ويقال لشوكة
الصفحه ٣١٦ : الجملة مبينة ومقرّرة لقذف الرعب في قلوبهم. قرأ الجمهور «تقتلون»
بالفوقية على الخطاب ، وكذلك قرءوا «تأسرون
الصفحه ٣١٨ : لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صالِحاً) قرأ الجمهور «يقنت» بالتحتية ، وكذا قرءوا : يأت منكنّ
، حملا على
الصفحه ٣٢٠ : : ليس
بحسن ولا هو معنى الآية ، فإن المراد بها أمرهنّ بالسكون والاستقرار في بيوتهنّ ،
وليس من قرّة العين
الصفحه ٣٢٦ : ، وابن المنذر ، والطبراني ، وابن مردويه عن أمّ سلمة قالت
: قلت : يا رسول الله! ما لنا لا نذكر في القرآن
الصفحه ٣٢٩ : رسول الله يذكرك ، قالت : ما
أنا بصانعة شيئا حتى أؤامر ربّي ، فقامت إلى مسجدها ونزل القرآن ، وجاء رسول
الصفحه ٣٣٧ : ء
للمفعول. وقد تقدّم بيان معنى قرّة العين في سورة مريم ، (وَ) معنى (لا يَحْزَنَ) لا يحصل معهنّ حزن بتأثيرك
الصفحه ٣٣٨ : القرآن. ويمكن ترجيح القول الثاني بقوله
سبحانه : (وَلا تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ الْكَوافِرِ) (١) فإنه نهي عام