الصفحه ١٥٢ : هي المنقطعة التي
بمعنى الإضراب ، قرأ ابن كثير وابن محيصن وهشام وأيوب «مالي» بفتح الياء ، وكذلك
قرءوا
الصفحه ١٥٦ : حميد وابن
جرير عن عكرمة قال : قال ابن عباس : كل سلطان في القرآن حجة وذكر هذه الآية ، ثم
قال : وأيّ
الصفحه ١٥٧ : الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ
أَهْلِها أَذِلَّةً وَكَذلِكَ يَفْعَلُونَ
الصفحه ١٦٠ : : وقرأت فرقة «عفر» بكسر العين جمعه على عفار ،
ومما ورد من أشعار العرب مطابقا لقراءة الجمهور وما أنشده
الصفحه ١٦٢ : الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها) قال : إذا أخذوها عنوة أخربوها. وأخرج ابن أبي حاتم عنه
أيضا قال
الصفحه ١٦٤ :
قوله : (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى
الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) و (صالِحاً) عطف بيان ،
الصفحه ١٦٨ : : وهذا أولى لأن القرآن منزل على النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكلّ ما فيه فهو مخاطب به ، إلا ما لم يصحّ
الصفحه ١٧١ : فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ
مُبِينٍ (٧٥) إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي
الصفحه ١٧٥ : القرى ، ثم تخرج من أعظم المساجد ، وأكرمها وأشرفها ،
وقيل : تخرج من بين الركن والمقام ، وقيل : تخرج في
الصفحه ١٧٧ : مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩١) وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدى
فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوسلم وهي قوله عزوجل (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) وقال مقاتل : فيها
الصفحه ١٨٤ :
، وقرّة عين لا ليكون عدوّا ، فكان عاقبة ذلك إنه كان لهم عدوّا وحزنا ، ولما كانت
هذه العداوة نتيجة لفعلهم
الصفحه ١٩٤ : ، وأن شعيبا
كان قد مات. والأوّل أرجح. وهو ظاهر القرآن. ومحلّ «تمشي» النصب على الحال من فاعل
جا
الصفحه ١٩٨ : الْوادِ) قال : كان النداء من السماء الدنيا ، وظاهر القرآن
يخالف ما قاله رضي الله عنه. وأخرج عبد بن حميد
الصفحه ١٩٩ :
مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ
لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةً