الصفحه ٩٠ :
أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ) أي : أتحسب أن أكثرهم يسمعون ما تتلو عليهم من آيات
القرآن ومن المواعظ
الصفحه ٩٢ :
قَرْيَةٍ نَذِيراً (٥١) فَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَجاهِدْهُمْ بِهِ جِهاداً
كَبِيراً (٥٢) وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٩٦ : : بالقرآن. وأخرج ابن جرير عنه (هُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) يعني : خلط أحدهما على الآخر فليس يفسد
الصفحه ٩٧ : يا محمد : ما أسألكم على القرآن من أجر ،
أو على تبليغ الرسالة المدلول عليه بالإرسال ، والاستثناء في
الصفحه ١٠٢ : يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا
قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ١٠٧ : وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ) قال : يعنون من يعمل بالطاعة فتقرّ به أعيننا في الدنيا
والآخرة (وَاجْعَلْنا
الصفحه ١٠٨ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «أعطيت السّورة التي تذكر فيها البقرة من الذكر
الأوّل ، وأعطيت فواتح القرآن
الصفحه ١١٩ : العظيم ، وهو معنى قوله : (فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ
كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) والفرق : القطعة من البحر ، وقري
الصفحه ١٢١ : كلّ
برهان ، لما أعارك إلا أذنا صماء ، وعينا عمياء ، ولكنك قد قمت بواجب البيان الذي
أوجبه عليك القرآن
الصفحه ١٢٤ : الله تعالى ، وهذا تحريف وتعكيس لمعنى القرآن. قال الرازي : أصح الأقوال أن
المراد منه : سلامة النفس عن
الصفحه ١٢٩ : فَأَهْلَكْناهُمْ) أي : بالريح كما صرح القرآن في غير هذا الموضع بذلك (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ
أَكْثَرُهُمْ
الصفحه ١٣٤ : وَالْجِبِلَّةَ
الْأَوَّلِينَ) يعني القرون الأولين الذي أهلكوا بالمعاصي ولا تهلكوا
مثلهم (قالُوا إِنَّما
أَنْتَ
الصفحه ١٤١ : جرير وابن أبي حاتم عن قتادة (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الْعالَمِينَ) قال : هذا القرآن (نَزَلَ بِهِ
الصفحه ١٤٦ : القرآن بشهاب قبسا ،
على أنه مصدر ، أو بيان ، أو حال (لَعَلَّكُمْ
تَصْطَلُونَ) أي : رجاء أن تستدفئوا بها
الصفحه ١٤٩ :
الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) والتنوين في (عِلْماً) إما للنوع ، أي : طائفة من العلم ، أو للتعظيم