الصفحه ٩٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «جنّة عدن قضيب غرسه الله بيده ، ثم قال له كن فكان».
وأخرج ابن أبي
الصفحه ١٣٧ : قال أفئدة الناس تهوي إليهم لازدحمت عليه فارس
والروم. وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ١٤٠ : وأبيّ وإن كاد مكرهم بالدال
المهملة مكان النون. وقرأ غيرهم من القراء (وَإِنْ كانَ) بالنون. وقرأ ابن محيصن
الصفحه ١٦٩ : قال : أصحاب الأيكة هم قوم شعيب ،
والأيكة ذات آجام وشجر كانوا فيها. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ١٨١ : ابن أبي حاتم عن الحسن (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ) قال : القرآن. وأخرج ابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٢٠٠ : ، كالكفار والعصاة الذين لا
يتّصفون بهذه الصفات وإبليس وجنوده.
وقد أخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه
الصفحه ٢١٩ : يُؤْمِنُونَ) بالله سبحانه وبما جاءت به رسله من الشرائع التي شرعها
الله.
وقد أخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم عن
الصفحه ٢٣٠ : . وقرأ
الباقون بالياء التحتية.
وقد أخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم عن مزيد بن جابر في قوله : (وَأَوْفُوا
الصفحه ٢٥٦ : السيوطي : وإسناده واه. وأخرج
ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم ، وابن الأنباري في المصاحف
الصفحه ٢٥٧ : » وإسناده عند
أحمد هكذا : حدثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن أبي قتادة عن الأحنف بن قيس عن
الأسود بن سريع
الصفحه ٢٦٦ : بعدك. وفي قراءة أبيّ «ولا تسرفوا» ثم علّل النهي عن السرف فقال :
(إِنَّهُ كانَ
مَنْصُوراً) أي : مؤيدا
الصفحه ٢٦٧ :
وإنكم للقرابة التي أمر الله أن يؤتى حقهم. قال : نعم. وأخرج ابن أبي حاتم
عن السدّي في الآية. قال
الصفحه ٢٨٠ : أخرج ابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَرُفاتاً) قال : غبارا. وأخرج ابن أبي
الصفحه ٢٨٥ : ،
وابن جرير وابن المنذر عن الحسن قال : هو الموت الذريع. وأخرج ابن أبي شيبة وابن
جرير وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٣٠٧ : كبيرا ، وتنزّه عن تعنتاتهم ، وتقدّس عن اقتراحاتهم.
وقد أخرج سعيد
بن منصور وابن أبي شيبة وابن جرير وابن