الصفحه ٣٦ : ذلك الإنساء (بِضْعَ سِنِينَ) البضع : ما بين الثلاث إلى التسع كما حكاه الهروي عن
العرب. وحكي عن أبي
الصفحه ٥٣ : .
وأخرج عبد
الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (فَبَدَأَ
الصفحه ٦٠ :
جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (عَسَى اللهُ أَنْ
يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً) قال
الصفحه ٦٦ : ، وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو
الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في قوله : (وَلَمَّا فَصَلَتِ
الصفحه ١١٨ : الله في دفع شرّ الكفار وسفاهتهم.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن الربيع في قوله : (وَإِذْ تَأَذَّنَ
الصفحه ٢٣٧ :
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ). وأخرج عبد الرزاق وابن سعد وابن جرير وابن أبي حاتم ،
والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه
الصفحه ٣٠٣ : . وأخرج عبد الرزاق عن أبي هريرة قال : دلوك
الشمس إذا زالت الشمس عن بطن السماء ، وغسق الليل غروب الشمس
الصفحه ٣٢١ : المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس
في قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي
الصفحه ٣٥١ : مهلكهم.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن قتادة في قوله : (إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ
سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) قال
الصفحه ٣٦٠ : أَبُوهُما
صالِحاً) فكان صلاحه مقتضيا لرعاية ولديه وحفظ مالهما ، قيل : هو
الذي دفنه ، وقيل هو الأب السابع من
الصفحه ٥١٠ : بالفوقية على الخطاب.
وقد أخرج
الفريابي وعبد بن حميد ، وأبو داود في ناسخه ، وابن جرير وابن أبي حاتم
الصفحه ٥١٢ : : الأصل الذي نسخت منه
هذه الكتب الذي في السماء. والأرض : أرض الجنة. وأخرج الفريابي وابن جرير وابن أبي
حاتم
الصفحه ٥٨١ : .
وقرأ ابن أبي عاصم كالجمهور إلا أنه بالياء التحتية ، وفيه التفات.
وقد أخرج
الفريابي وأحمد وعبد بن حميد
الصفحه ٢٩ : : (قَدْ شَغَفَها) قال : غلبها. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عنه (قَدْ شَغَفَها) قال : قتلها حبّ يوسف
الصفحه ١٠٦ :
خالق.
وقد أخرج ابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (يَفْرَحُونَ بِما