الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء عفراء
كقرصة نقي». وفيهما أيضا من حديث أبي سعيد قال
الصفحه ١٧٤ : .
وأخرج ابن الضّريس وأبو الشيخ وابن مردويه عن أبي هريرة قال : السبع المثاني فاتحة
الكتاب. وأخرج ابن جرير
الصفحه ٢١٥ : أَرْذَلِ الْعُمُرِ) قال : خمس وسبعون سنة. وأخرج ابن أبي حاتم عن السدّي
قال : هو الخرف. وأخرج سعيد بن منصور
الصفحه ٢٤٤ :
كانَ أُمَّةً) والأمة : الرجل فما فوقه. وأخرج عبد الرزاق وابن أبي
شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه
الصفحه ٢٧٣ :
ولا مأكل ولا مركب حتى نزلت : (وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ
فَإِخْوانُكُمْ) (١). وأخرج ابن أبي حاتم عن
الصفحه ٣٠٢ : منقاره من البحر ، كما في حديث موسى والخضر عليهماالسلام.
وقد أخرج عبد
الرزاق وسعيد بن منصور وابن أبي
الصفحه ٣٤٤ : بما سيأتي لا
ينافي إطلاق هذا اللفظ على ما هو عمل صالح من غيرها.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن عليّ قال
الصفحه ٣٧٦ :
وقد أخرج ابن
المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله : (لِكَلِماتِ رَبِّي) يقول : علم ربي. وأخرج
الصفحه ٤٠٢ :
هارُونَ)
قال : كان
هارون أكبر من موسى ، ولكن إنما وهب له نبوّته. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس
الصفحه ٤٠٧ : ننجي بالتخفيف من
أنجى ، وبها قرأ حميد ويعقوب والكسائي ، وقرأ الباقون بالتشديد ، وقرأ ابن أبي
ليلى «ثمّه
الصفحه ٤١٢ : أن يقوله ، ويأتينا
رافضا له منفردا عنه ، والأوّل أولى.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٤٢٦ : الحبش. وفي هذه الروايات عن ابن
عباس اختلاف وتدافع. وأخرج ابن مردويه عن أبي الطفيل قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٨٠ : إله إلا الله. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي
حاتم ، والبيهقي في البعث ، عن ابن عباس في الآية قال
الصفحه ٤٩٩ :
وزاد في آخره ، ثم تلا هذه الآية (وَداوُدَ
وَسُلَيْمانَ) الآية. وفي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي
الصفحه ٣٠ : ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق عبد الصمد بن عليّ بن عبد الله بن عباس عن أبيه
عن جدّه ابن