الصفحه ٣٥ : ، والأوّل أولى وأنسب
بحال الأنبياء ، ولا سيما وقد أخبر عن نفسه عليهالسلام بأنه قد أطلعه الله على شيء من علم
الصفحه ٧٢ : أُنْزِلَ
عَلَيْهِ مَلَكٌ) أي : لم نبعث من الأنبياء إلى من قبلهم إلا رجالا لا
ملائكة ، فكيف ينكرون إرسالنا
الصفحه ١٩٠ : الأنبياء ،
وقيل : الملائكة ، والظاهر الأوّل لأن ذكرهم بوصف العلم يفيد ذلك وإن كان الأنبياء
والملائكة هم من
الصفحه ٥١٠ : حسيس النار إذا نزلوا منزلهم
من الجنة.
__________________
(١). الأنبياء : ٣.
(٢). الأنبياء : ٢٦
الصفحه ٥٤٧ : يحزنك ، فقد أصاب مثل هذا من
قبلك من المرسلين والأنبياء ، وعلى تقدير أن معنى تمنى حدّث نفسه ، كما حكاه
الصفحه ٨ : إلى
ما حصل لهم بعد دخولهم مصر من النعم ؛ التي من جملتها كون الملك فيهم مع كونهم
أنبياء (كَما أَتَمَّها
الصفحه ٩ : ، فإنّه روي أنه قال له جماعة
من اليهود وهو بمكة : أخبرنا عن رجل من الأنبياء كان بالشام أخرج ابنه إلى مصر
الصفحه ١٣ : وله أب مثل يعقوب ،
فلقد أبعد من قال إنهم كانوا أنبياء في ذلك الوقت ، فما هكذا عمل الأنبياء ولا فعل
الصفحه ٦٠ : أنبياء والصدقة محرّمة
على الأنبياء؟ وأجيب باختصاص ذلك بنبينا محمد صلىاللهعليهوسلم : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٩٨ : بالإنعام على من أرسل إليه الأنبياء قبله ، ومعنى (فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِها
أُمَمٌ) في قرن قد
الصفحه ١٠٩ : يعتبرون. وقال الله في سورة
الأنبياء : (نَأْتِي الْأَرْضَ
نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها أَفَهُمُ الْغالِبُونَ
الصفحه ١٩٧ : أن الله سبحانه لم يرسل
إلى الأنبياء بوحيه إلا من هو على صورة الرجال من الملائكة. ويردّ عليه بأن جبريل
الصفحه ٢٤٥ :
لَيَسْتَفِزُّونَكَ) نزلت حين جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم وفد ثقيف ، وحين قالت اليهود : ليست هذه بأرض الأنبيا
الصفحه ٢٩٦ : المشركون للنبي صلىاللهعليهوسلم : كانت الأنبياء تسكن الشام ، فمالك والمدينة؟ فهمّ أن
يشخص ، فأنزل الله
الصفحه ٣٠٢ : الفارغ والتعب العاطل عن النفع ، بعد أن علموا أن الله سبحانه قد
استأثر بعلمه ، ولم يطلع عليه أنبياءه ، ولا