الصفحه ٣٨٠ : نبينا صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ، ما تركناه
صدقة». (وَكانَتِ امْرَأَتِي
الصفحه ٣٠٦ : ، والجمع كسف وكسف ، ويقال : الكسف والكسفة واحد ، وانتصاب
كسفا على الحال ، والكاف في كما زعمت في محل نصب على
الصفحه ٣٨٣ : : (كهيعص) كبير هاد أمين عزيز صادق ، وفي لفظ كاف بدل كبير. وأخرج
عبد الرزاق وآدم بن أبي إياس ، وعثمان بن
الصفحه ٣٢ : فضل الله على
الناس كافة ببعثه الأنبياء إليهم ، وهدايتهم إلى ربّهم ، وتبيين
الصفحه ٥٤ : إسحاق فانظروا من
سرقها ، فبحثوا عنها فوجدوها مع يوسف فأخذته عندها كما هو شرع الأنبياء في ذلك
الوقت من آل
الصفحه ١٧ : ء ، وقد كان تفرّس فيه أنه ينوب عنه فيما
إليه من أمر المملكة. قوله : (وَكَذلِكَ مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ) الكاف
الصفحه ٢١ : لالتقاء الساكنين ، والضم تشبيها بحيث ، وإذا بين
باللام نحو هيت لك فهو صوت قائم مقام المصدر كأف له ، أي
الصفحه ٢٢ : يوسف أنت مكتوب في الأنبياء وتعمل عمل السفهاء؟!
وقيل : رأى صورة يعقوب على الجدار عاضّا على أنملته
الصفحه ٢٠٥ : أنه مفعول تصف.
وقرأ ابن عباس وأبو العالية ومجاهد وابن محيصن : الكذب برفع الكاف والذال والباء
على أنه
الصفحه ٢٤٢ : ء بالأنبياء مع كونه سيدهم ، فقال تعالى : (فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) (١) ، وانتصاب (حَنِيفاً) على الحال من
الصفحه ١١ : إلى ما يجمعون عليه كما يفعله المشير مع من استشاره. وفي هذا
دليل على أن إخوة يوسف ما كانوا أنبياء ، فإن
الصفحه ٥٧٥ : : علامة تدلّ على عظيم قدرتنا ، وبديع صنعنا ، وقد
تقدّم الكلام على هذا في آخر سورة الأنبياء في تفسير قوله
الصفحه ١١٣ : إخراج الناس من الظلمات إلى النور أراد أن يبين أن
الغرض من إرسال الأنبياء لم يكن إلا ذلك ، وخصّ موسى
الصفحه ٢٩١ :
الأنبياء أو الأنبياء على الملائكة ، ومن جملة ما تمسّك به مفضّلو الأنبياء
على الملائكة هذه الآية
الصفحه ١٢ : ونلعب
وهم أنبياء؟ فقال : لم يكونوا يومئذ أنبياء ؛ وقيل : المراد به اللعب المباح من
الأنبياء ، وهو مجرّد