الصفحه ٢٥٧ :
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أربعة يحتجّون يوم القيامة : رجل أصمّ لا يسمع
شيئا ، ورجل أحمق
الصفحه ٢٥٩ : للنبي صلىاللهعليهوسلم ، والمراد به أمته تهييجا وإلهابا ، أو لكل متأهل له
صالح لتوجيهه إليه ؛ وقيل
الصفحه ٢٦٤ : وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ) وهذا النهي يتناول كلّ مكلّف ، سواء كان الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٧ : مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ) قال : في التوراة تسبح له الجبال ، ويسبح له الشجر ،
ويسبح له
الصفحه ٢٧٨ : لَبِثْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً (٥٢) وَقُلْ لِعِبادِي يَقُولُوا
الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ
الصفحه ٢٩٤ : ، وذلك لأن
خطأ العظيم عظيم كما قال سبحانه : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ
الصفحه ٣١٧ : لك إلا
شريكا ، هو لك تملكه وما ملك ، وقال الصابئون والمجوس : لو لا أولياء الله لذلّ ،
فأنزل الله هذه
الصفحه ٣١٩ : كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً (٥) فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ
عَلى
الصفحه ٣٥٨ : عمرو. قال الكسائي : معناه لا تتركني أصحبك. وقرأ الجمهور (لَدُنِّي) بضم الدال إلا أن نافعا وعاصما خففا
الصفحه ٣٧٠ : والطبراني وابن مردويه ،
والبيهقي في البعث ، وابن عساكر عن ابن عمرو عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن
الصفحه ٣٩٨ : عَلِيًّا (٥٧) أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ
مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ
الصفحه ٤٠١ : : (يَلْقَ أَثاماً) (١) ، أي : جزاء أثام (إِلَّا مَنْ تابَ
وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً) أي : تاب ممّا فرط منه من
الصفحه ٤٠٢ : في
قوله : (وَرَفَعْناهُ مَكاناً
عَلِيًّا) قال : كان إدريس خياطا ، وكان لا يغرز غرزة إلا قال
سبحان
الصفحه ٤٥٨ : عن ابن عباس في
قوله : (فَيَذَرُها قاعاً
صَفْصَفاً) قال : لا نبات فيه (لا تَرى فِيها
عِوَجاً) قال
الصفحه ٤٧٠ : الأضداد ، يحتمل أن يكون بمعنى أخفوا كلامهم ، ويحتمل أن يكون بمعنى أظهروه
وأعلنوه (هَلْ هذا إِلَّا
بَشَرٌ