الصفحه ٢٤٨ :
راجعة إلى بني إسرائيل المذكورين ، وأما على جعل النصب على أن ذرية هي المفعول
الأوّل لقوله : (أَلَّا
الصفحه ٣٠٢ : يستأثر بعلمه. ثم ختم سبحانه هذه الآية بقوله سبحانه : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً) أي
الصفحه ٣٤١ : نبات بها ، وقد تقدّم تحقيقه ، زلقا : أي : تزلّ فيها
الأقدام لملاستها ، يقال : مكان زلق بالتحريك : أي
الصفحه ٤٦٩ : القول بخلق القرآن
وحدوثه ، وحفظ الله بهم أمة نبيه عن الابتداع ، ولكنهم رحمهمالله جاوزوا ذلك إلى الجزم
الصفحه ٥٣٦ : سفيان بن زياد.
وقد اختلف عنه في رواية هذا الحديث ، ولا نعرف لأيمن بن خريم سماعا من النبي
الصفحه ٥٦٥ : :
أخرجناه إلى الدنيا ، وقيل : هو نبات الشعر ، وقيل : خروج الأسنان ، وقيل : تكميل
القوى المخلوقة فيه ، ولا
الصفحه ٥٨٥ : شبهة
لهم في إنكار البعث إلا التشبث بحبل التقليد المبنيّ على مجرد الاستبعاد ، فقال : (بَلْ قالُوا مِثْلَ
الصفحه ٥٩٣ : وعقاربها. وأخرج ابن جرير
وابن المنذر عن ابن جريج قال : زعموا أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لعائشة : إن
الصفحه ١١٨ : يقول : لئن شكرتم لأزيدنكم من طاعتي. وأخرج أحمد والبيهقي عن أنس قال :
«أتى النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٢ : : عنيد عن الحقّ معرض عنه ، أبى أن يقول لا إله
إلا الله. وأخرج ابن جرير عن إبراهيم النخعي قال : العنيد
الصفحه ١٢٦ : ابن مالك يرفعه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (سَواءٌ عَلَيْنا) الآية قال : «يقول أهل النار
الصفحه ١٣٠ : عازب : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «المسلم إذا سئل في القبر يشهد أن لا إله إلا
الله وأن محمدا
الصفحه ١٤٩ : وناس من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (رُبَما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا
الصفحه ٢١٢ : العسل شفاء ؛ منها ما أخرجه البخاري من حديث ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «الشّفاء في ثلاثة
الصفحه ٢٣٢ : والتوكل
هم الذين قال فيهم إبليس : (إِلَّا عِبادَكَ
مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) ، وقال الله فيهم : (إِنَّ