الصفحه ١٩٣ :
قوله : (هَلْ يَنْظُرُونَ) الآية هذا جواب شبهة أخرى لمنكري النبوّة ، فإنهم طلبوا
من النبي
الصفحه ٢٢٦ : بالنهار. وقد روى ابن مردويه من حديث جابر عن النّبي صلىاللهعليهوسلم قال : «الزيادة خمسة أنهار تجري من
الصفحه ٢٤٣ : أعمّ
الأشياء ، أي : وما صبرك مصحوبا بشيء من الأشياء إلا بتوفيقه لك ، وفيه تسلية
للنبيّ
الصفحه ٣٢٠ : بالهوى أسند إلى الحالّ ما هو من شأن المحل. ثم زاد في تقبيح ما وقع منهم
فقال : (إِنْ يَقُولُونَ
إِلَّا
الصفحه ٣٤٩ : مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى
وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمْ
الصفحه ٤١٩ : ». وأخرج ابن مردويه عن أبي أمامة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «كل قرآن يوضع عن أهل الجنة فلا يقرءون
الصفحه ٤٢٢ : الصخرة التي عليها الثور الذي تحت الأرض (١) ولا يعلم ما تحت الثرى إلا الله سبحانه (وَإِنْ تَجْهَرْ
الصفحه ٤٧٨ : يقولوا
قولا إلا بأمره (وَلا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى) أي : يشفع الشافعون له ، وهو من رضي عنه
الصفحه ٤٨١ :
قوله : (وَإِذا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا) يعني المستهزئين من المشركين (إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا
الصفحه ٦٩ : : ما سأل نبيّ الوفاة غير يوسف. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وأبو
الشيخ عنه قال : اشتاق إلى لقاء الله وأحب
الصفحه ١١١ : ، وحكاه القرطبي
عن الحسن وعكرمة وجابر بن زيد وقتادة إلا آيتين منها ، وقيل : إلا ثلاث آيات نزلت
في الذين
الصفحه ١٢٩ : لا إله إلا الله (كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ) وهو المؤمن (أَصْلُها ثابِتٌ) يقول : لا إله إلا إلا الله ثابت
الصفحه ١٥١ : هو الرمي بالحجارة ، ثم قيل للّعن
والطرد والإبعاد رجم ؛ لأن الرامي بالحجارة يوجب هذه المعاني (إِلَّا
الصفحه ١٧٩ : أبو جعفر بفتحها. قال الجوهري : والشق : المشقة ، ومنه
قوله : (لَمْ تَكُونُوا
بالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ
الصفحه ٢٠٨ : الأمم اليوم (وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ) أي : في الآخرة وهو عذاب النار. ثم ذكر سبحانه أنه ما
هلك من هلك إلا