الصفحه ٣٩٣ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمّون بالأنبياء
والصالحين قبلهم؟» وهذا التفسير النبويّ يغني عن
الصفحه ٤٦٥ : ، والحقيقة أولى إلا لقرينة
تصرف ذلك إلى المعنى المجازي ، وجملة (لَعَلَّكَ تَرْضى) متعلقة بقوله فسبح ، أي
الصفحه ٥٥٢ : ابن أبي حاتم عن مقاتل في قوله : (وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ) قال : إن النبيّ
الصفحه ٣٠ : : (إِنْ هذا إِلَّا
مَلَكٌ كَرِيمٌ) قال : قلن ملك من الملائكة من حسنه. وأخرج أبو الشيخ عن
منبه عن أبيه قال
الصفحه ١١٤ :
إِلَّا
كَافَّةً لِلنَّاسِ) (١) فأرسله إلى الإنس والجنّ. وأخرج ابن مردويه عن عثمان بن
عفان (إِلَّا
الصفحه ٥١٨ :
من المنافقين ، وما مثلكم والأمم إلا كمثل الرّقمة (١) في ذراع الدابة ، أو كالشّامة (٢) في جنب
الصفحه ٧٠ : القرآن أو الحديث الذي حدّثتهم به (إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) أي ما هو إلا ذكر للعالمين كافة لا يختص بهم
الصفحه ٣٣٠ : المراء ما كان ظاهرا واضحا فقال : (إِلَّا مِراءً ظاهِراً) أي : غير متعمق فيه وهو أن يقصّ عليهم ما أوحى
الصفحه ٢٣ : : (إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ) أي ما جزاؤه إلا أن يسجن. ويحتمل أن تكون ما نافية ، أي
: ليس جزاؤه إلا السجن أو
الصفحه ٤٤ : ء إلا في أهلي ، وأنا آنف أن
تأكل معي ، فغضب يوسف وقال : أنا أحق أن آنف ، أنا ابن إبراهيم خليل الله
الصفحه ٤٥ :
أهل الشام ، جئنا نمتار ، ولنا أب شيخ صديق نبيّ من الأنبياء اسمه يعقوب.
قال : كم أنتم؟ قالوا
الصفحه ٧٢ : وَمَنِ
اتَّبَعَنِي).
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٧٤ :
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً) قال
الصفحه ٧٩ : : المثل ، ولا فرق بين التثنية والجمع إلا بكسر النون في
المثنى ، وبما يقتضيه الإعراب في الجمع : (يُسْقى
الصفحه ٨٢ : مُنْذِرٌ) تنذرهم بالنار ، وليس إليك من الآيات شيء انتهى ، وهذا
مكابرة من الكفار وعناد ، وإلا فقد أنزل الله