الصفحه ٣٩٩ : وجه ذكر النبيّ بعد الرسول مع استلزام الرسالة للنبوّة ،
فكأنه أراد بالرسول معناه اللغوي لا الشرعي
الصفحه ٤٥٩ : لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى (١١٦) فَقُلْنا يا آدَمُ إِنَّ
هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا
الصفحه ٤٦٣ :
البزار وابن أبي حاتم عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (فَإِنَّ لَهُ
مَعِيشَةً ضَنْكاً
الصفحه ٥١٢ : : «في الصّلوات الخمس شغلا للعبادة». وأخرج ابن
مردويه عن ابن عباس «أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه
الصفحه ٢٤١ : صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (١٢٦) وَاصْبِرْ وَما
صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٥٦ : المقبري «أن عبد الله بن سلام سأل
النبي صلىاللهعليهوسلم عن السواد الذي في القمر ؛ فقال : كانا شمسين
الصفحه ٣١٤ : صفوان
بن عسّال : «أن يهوديين قال أحدهما لصاحبه : انطلق بنا إلى هذا النبيّ نسأله ،
فأتياه فسألاه عن قول
الصفحه ٣١٦ :
إلى الفساد : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) (١) والمحتاج إلى وليّ يمنعه من
الصفحه ٣١٨ : ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي
وغيرهم عن أبي الدرداء عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من حفظ عشر
الصفحه ٣٣٧ : تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ
رَبُّ الْعالَمِينَ) (١). وأخرج ابن أبي حاتم عنه قال : في الآية هذه تهديد
الصفحه ١٧٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٢١ : أو جدار أو غمام أو نحو
ذلك نبه سبحانه على ذلك فقال : (جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا
خَلَقَ ظِلالاً) أي : أشيا
الصفحه ٢٩٥ : حبان ، والحاكم
وصحّحه ، وابن مردويه عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (يَوْمَ نَدْعُوا
الصفحه ٣٠٩ :
الإيمان بالكتاب وبالرسول ، وعبّر عنه بالقول للإشعار بأنه ليس إلا مجرد
قول قالوه بأفواههم ، ثم أمر
الصفحه ٣٢١ : عبيدة : الصعيد المستوي من الأرض. وقال الزجّاج : هو
الطريق الذي لا نبات فيه. قال الفراء : الجرز الأرض