الصفحه ٣١٣ : يكون المعنى : وبالحق قدرنا أن ينزل
وكذلك نزل ، أو ما أنزلناه من السماء إلا محفوظا ، وما نزل على الرسول
الصفحه ٤٨٠ : (إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى) قال : لأهل التوحيد لمن رضي عنه. وأخرج عبد بن حميد عن
الحسن في الآية قال : قول لا
الصفحه ٣٦١ : والترمذي ،
وعبد الله بن أحمد في زوائد المسند ، وابن مردويه عن أبيّ بن كعب عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٠٧ : تزورنا؟ فنزلت (وَما نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ
رَبِّكَ) إلى آخر الآية» وزاد ابن جرير وابن المنذر وابن
الصفحه ٥٠٩ :
بالشرائع والأحكام إلا رحمة لجميع الناس ، والاستثناء مفرّغ من أعمّ
الأحوال والعلل ، أي : ما
الصفحه ٣٦٥ : إبراهيم وموسى وعيسى والنبيين
، إنك سمعت ذكرهم منّا ، فأخبرنا عن نبيّ لم يذكره الله في التوراة إلا في مكان
الصفحه ٤٠٣ : وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً) (١)». وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٥٠٠ :
والبعيد ؛ إلا رجلين من إخوانه كانا من أخصّ إخوانه ، كانا يغدوان إليه
ويروحان ، فقال أحدهما لصاحبه
الصفحه ٥٦٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم بمكة الصبح فاستفتح سورة المؤمنين ، حتى إذا جاء ذكر
موسى وهارون ، أو ذكر عيسى
الصفحه ٥٦٣ : تحريمها في القرآن ، ثم
تلا (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ ـ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
الصفحه ٤٨٣ : أخرج ابن
أبي حاتم عن السدّي قال : «مرّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم على أبي سفيان وأبي جهل وهما يتحدّثان
الصفحه ٢٤٢ : ؛ وقيل : في جميع شريعته إلا ما نسخ منها ، وهذا هو
الظاهر. وقد أمر النبيّ صلىاللهعليهوسلم بالاقتدا
الصفحه ٢٦٦ : يلتحق بذلك ، والاستثناء مفرّغ ،
أي : لا تقتلوها بسبب من الأسباب إلا بسبب متلبّس بالحق ، أو إلا متلبسين
الصفحه ٣٠٧ : : تنزيها لله عن أن يعجز عن شيء. وقرأ أهل مكة
والشام «قال سبحان ربي» يعني النبي صلىاللهعليهوسلم (هَلْ
الصفحه ٣٧٥ :
لما ذكر سبحانه
أنواع الدلائل نبّه على كمال القرآن فقال : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً