الصفحه ٣٣٢ :
قذفا بالظنّ. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن مسعود في قوله : (ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ) قال : أنا
الصفحه ٤٠٩ :
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يموت لمسلم ثلاثة من الولد فيلج النار إلا تحلّة
القسم
الصفحه ٤١٤ :
لغيرهم. وقيل : لا يملك غيرهم أن يشفع لهم ، والأوّل أولى (إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ
عَهْداً
الصفحه ٤٢ : ء
لميله إلى الشهوات ، وتأثيرها بالطبع ، وصعوبة قهرها ، وكفها عن ذلك (إِلَّا ما رَحِمَ رَبِّي) أي إلا من
الصفحه ٤٦ : يوسف عليهالسلام لم يردّ البضاعة إليهم إلا لهذا المقصد ، وهو رجوعهم
إليه فلا يتمّ تعليل ردّها بغير ذلك
الصفحه ٤٩ : لزوم بيته ، وقيل : ينفى ؛ وأبعد من قاله إنه يقتل إلا إذا كان
يتعمد ذلك وتتوقف إصابته على اختياره وقصده
الصفحه ٥٣ : مجاهد في قوله : (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) قال : إلا بعلة كادها الله ليوسف فاعتل بها.
وأخرج ابن
المنذر
الصفحه ٥٥ : ولده الذي أخذ عليهم الموثق بإرجاعه إليه إلا أن يحاط
بهم كما تقدّم (أَوْ يَحْكُمَ اللهُ
لِي) بمفارقتها
الصفحه ٦٧ : ملوك مصر ،
ولا يدخلونها إلا بجواز منهم. قيل : والتقييد بالمشيئة عائد إلى الأمن ، ولا مانع
من عوده إلى
الصفحه ١٤٦ : لا تدخل إلا على الماضي ، لأنّ المترقب في أخباره
سبحانه كالواقع المتحقّق ، فكأنه قيل : ربما ودّ الذين
الصفحه ١٥٥ : أَجْمَعُونَ (٣٠) إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ
مَعَ السَّاجِدِينَ (٣١) قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلاَّ
الصفحه ١٥٨ : ) أي : لأضلنهم عن طريق الهدى ، وأوقعهم في طريق الغواية
وأحملهم عليها (إِلَّا عِبادَكَ
مِنْهُمُ
الصفحه ٢٥٨ : : (لِمَنْ نُرِيدُ) ؛ أي : عجلنا له ما يشاؤه ، لكن بحسب إرادتنا فلا يحصل
لمن أراد العاجلة ما يشاؤه إلا إذا
الصفحه ٢٨٨ :
قل لهم لا جنة لا نار. وقال الزجّاج : وعدهم بأنهم لا يبعثون (وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا
الصفحه ٣٠٨ : جاءَهُمُ الْهُدى إِلاَّ أَنْ قالُوا أَبَعَثَ اللهُ بَشَراً
رَسُولاً (٩٤) قُلْ لَوْ كانَ فِي الْأَرْضِ