الصفحه ٤٢٦ : يعلى عن جابر «أن
النبي صلىاللهعليهوسلم سئل ما تحت هذه الأرض؟ قال : الماء ، قيل : فما تحت
الماء؟ قال
الصفحه ٤٢٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم وعنزته (١) ، وكان يخطب بالقضيب وكذلك الخلفاء من بعده ، وكان عادة
العرب العربا
الصفحه ٤٣٦ : النحاس : والجمع أولى من المصدر ؛ لأن هذا الموضوع
ليس موضع المصدر إلا على حذف المضاف. قيل : يجوز أن يكون
الصفحه ٤٥٠ : كلّموه ، فكيف يتوهّمون أنه إله وهو عاجز عن
المكالمة ، فأن في (أَلَّا يَرْجِعُ) هي المخففة من الثقيلة
الصفحه ٥٣٢ : ءً الْعاكِفُ
فِيهِ وَالْبادِ) قال : «سواء المقيم والذي يدخل». وأخرج ابن مردويه عن
ابن عمر أن النبيّ
الصفحه ٥٥٧ : إلى
إبراهيم. والمعنى هو : أي إبراهيم سمّاكم المسلمين من قبل النبي صلىاللهعليهوسلم ، «وفي هذا» أي
الصفحه ٥٦٢ : ختم العشر» وفي إسناده يونس بن سليم الإيلي. قال
النسائي : لا نعرف أحدا رواه عن ابن شهاب إلا يونس بن
الصفحه ٥٧٥ : في (لَعَلَّهُمْ) يرجع (إِلى فِرْعَوْنَ
وَمَلَائِهِ) ، وهو وهم لأن موسى لم يؤت التوراة إلا بعد إهلاك
الصفحه ٥٨١ : .
وقرأ ابن أبي عاصم كالجمهور إلا أنه بالياء التحتية ، وفيه التفات.
وقد أخرج
الفريابي وأحمد وعبد بن حميد
الصفحه ٥٨٤ : يتجاوزه إلى غيره. ثم بيّن سبحانه أن دعوة نبيه صلىاللهعليهوسلم ليست مشوبة بأطماع الدنيا ، فقال : (أَمْ
الصفحه ٥٨٧ : فذلك الضعيف المغلوب لا يستحق أن يكون إلها ،
وإذا تقرّر عدم إمكان المشاركة في ذلك ، وأنه لا يقوم به إلا
الصفحه ٣٠٣ : في الشعب ، عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ
إِنَّ قُرْآنَ
الصفحه ٤٣٧ : الماء بسبب الحرث
والمعالجة أزواجا ، أي : ضروبا وأشباها من أصناف النبات المختلفة. وقوله : «من
نبات» صفة
الصفحه ٤٢٠ : للنبي صلىاللهعليهوسلم. القول الخامس : أنها اسم للسورة. القول السادس : أنها
حروف مقطّعة يدلّ كلّ واحد
الصفحه ٤٦١ : مردويه عن الحسن قال : لطم رجل امرأته ، فجاءت إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم تطلب قصاصا ، فجعل النبي