الصفحه ٢٢٧ : في هذه الآية بعض المفسرين بالعهد
الكائن في بيعة النبيّ صلىاللهعليهوسلم على الإسلام وهو خلاف ما
الصفحه ٢٣٣ : سلمان ، لأن هذه الآية مكية ، وهو إنما أتى إلى النبي صلىاللهعليهوسلم بالمدينة. ثم أجاب سبحانه عن قولهم
الصفحه ٢٣٤ : ، يقال لأحدهما يسار والآخر جبر ، وكانا يصنعان السيوف بمكة ،
وكانا يقرآن الإنجيل ، فربما مرّ بهما النبيّ
الصفحه ٢٦١ : سلمان عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من عبد يريد أن يرتفع في الدنيا درجة فارتفع
بها إلا وضعه الله
الصفحه ٢٦٢ : لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى) (١). وأخرج
الصفحه ٢٧٠ : ، ونحو ذلك ، فلا تخرج من عمومها ومن عموم (إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ
الْحَقِّ شَيْئاً) إلا ما قام
الصفحه ٢٩٢ : الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ
خِلافَكَ إِلاَّ قَلِيلاً (٧٦) سُنَّةَ مَنْ قَدْ
الصفحه ٣٠١ :
التصديق ، والشك والارتياب موضع اليقين والاطمئنان (إِلَّا خَساراً) أي : هلاكا ؛ لأن سماع القرآن
الصفحه ٣١٥ : ) (١) ولما أمر أن لا يذكر ولا ينادى إلا بأسمائه الحسنى نبّه
على كيفية الحمد له ، فقال : (وَقُلِ الْحَمْدُ
الصفحه ٣٢٩ : نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يخبر المختلفين في عددهم بما يقطع التنازع بينهم
فقال : (قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ
الصفحه ٣٦٤ : الأصمعي قد حكاه
فلا يقبل إلا بعلّة أو دليل ، وقوله عزوجل : (فَأَتْبَعُوهُمْ
مُشْرِقِينَ) ليس في الحديث
الصفحه ٣٦٧ :
سفيان قرأ الآية التي في سورة الكهف «تغرب في عين حامية» قال ابن عباس :
فقلت لمعاوية ما نقرؤها إلا
الصفحه ٣٧٤ : عليّ أنه سئل عن هذه الآية (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ
بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً) قال : لا أظنّ إلا أن
الصفحه ٣٧٦ : وصحّحه ، والبيهقي عن ابن عباس
قال : «قال رجل : يا نبيّ الله إني أقف المواقف أبتغي وجه الله ، وأحبّ أن يرى
الصفحه ٣٧٧ :
وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم عن ربه أنه قال : «أنا