الصفحه ٩٢ : ، قالوا : أخبرنا عن علامة النبيّ؟ قال :
تنام عيناه ولا ينام قلبه ؛ قالوا : أخبرنا كيف تؤنث المرأة وكيف
الصفحه ٩٧ : الله ، وقيل : بالحلف بالله ، فإذا حلف خصمه
بالله سكن قلبه ، وقيل : بذكر رحمته ، وقيل : بذكر دلائله
الصفحه ١٢٣ : القلبية ، والخطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم تعريضا لأمته ، أو الخطاب لكلّ من يصلح له. وقرأ حمزة
الصفحه ١٣٩ : للأحمق والجبان قلبه هواء ، أي : لا
رأي فيه ولا قوّة ؛ وقيل : معنى الآية أنها خرجت قلوبهم عن مواضعها فصارت
الصفحه ١٧٣ : الْمُشْرِكِينَ) أي : لا تبال بهم ولا تلتفت إليهم إذا لاموك على إظهار
الدعوة ، ثم أكّد هذا الأمر وثبّت قلب رسوله
الصفحه ١٧٩ : تره عين ، ولم تسمع به أذن ، ولا خطر على قلب بشر ؛ وقيل : هو
خلق السوس في النبات والدود في الفواكه
الصفحه ١٩٨ : ، والقلب بالمعنى الأوّل مأخوذ من قوله : (لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي الْبِلادِ
الصفحه ٢١٠ : الكلام في الوحي وأنه يكون بمعنى الإلهام ،
وهو ما يخلقه في القلب ابتداء من غير سبب ظاهر ، ومنه قوله سبحانه
الصفحه ٢٣٤ : بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
الصفحه ٢٥٨ : ما قدّره الله له وأراده بلا
هلع منه ولا جزع ، مع سكون نفسه واطمئنان قلبه وثقته بربه ، وهو مع ذلك عامل
الصفحه ٢٦٩ : إذا رجع. ثم أمر سبحانه بإصلاح
اللسان والقلب فقال : (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) أي : لا
الصفحه ٢٨٣ : . ولما ذكر سبحانه
الامتناع من إرسال الآيات المقترحة على رسوله للصارف المذكور قوّى قلبه بوعد النصر
والغلبة
الصفحه ٣٠١ : عامر في رواية
ابن ذكوان وأبو جعفر «ناء» مثل باغ بتأخير الهمزة على القلب ، وقرأ حمزة «نئي»
بإمالة
الصفحه ٣٠٧ : ليلة واحدة فلا يترك منه آية في قلب ولا مصحف إلا رفعت ، فتصبحون وليس
فيكم منه شيء ، ثم قرأ : (وَلَئِنْ
الصفحه ٣١٤ : له (خُشُوعاً) أي : لين قلب ورطوبة عين.
وقد أخرج عبد
الرزاق وسعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر